بالنسبة لرجال الأعمال وأصحاب الشركات الصغيرة فإن ايجاد أسواق جديدة لمنتجاتهم تعتبر تحديا كبيرا، وخصوصا إلى السوق الصينية التي تعتبر من أكبر الاسواق العالمية وفرص نمو الأعمال فيها مرتفعة.
وفي حال قرر صاحب العمل الدخول إلى السوق الصينية فإن ذلك سيكلفه نحو 100 ألف دولار عوضا عن المدة الزمنية التي سيحتاجها في سبيل الوصول إلى الشريحة المطلوبة من الزبائن.. ولكن الآن الموضوع اختلف.
تقدم شركة iPai للمزادات العلنية، والتي تتخذ من شانغهاي مقرا لها، حلولا بسيطة وسريعة للراغبين بدخول السوق الصينية وخصوصا من الشركات والأعمال الصغيرة، وتعريف المستهلك الصيني بهذه المنتجات.
تتقاضى الشركة مبلغا يتراوح بين عشرة إلى 15 ألف دولار إلى جانب 35 في المائة من قيمة كل صفقة بيع لهذه الشركات العالمية في الصين، وهو المبلغ الذي يعتبر مشجعا بالنسبة للمبالغ المالية الطائلة التي يتطلبها دخول السوق الصينية بشكل قوي.
أما بالنسبة للدور الذي تقوم به الشركة، فإنها تملك عددا من معارض المزاد العلني، أي أن أي قطعة يسعرها المستثمر بمبلغ 80 دولارا في الأسواق العادية يمكن أن تباع لأعلى سعر الأمر الذي يعني أن سعر السلعة قد يصل إلى أضعاف عديدة، ومع الأخذ بعين الاعتبار بأن الشركة تؤكد أن عشرة في المائة فقط من بضاعتها لا يتم شرائها فإن هذه النسبة المتدنية تعتبر مشجعة للغاية.
وتقوم الشركة أيضا بعرض البضائع في المراكز التجارية المحلية بالصين وعبر الانترنت، إلى جانب توفيرها لخدمات لوجيستية أخرى للشركات التي تتعامل معها مثل المسائل المتعلقة بالاستيراد وتسجيل اعلامات التجارية و التسويق.
وفي حال قرر صاحب العمل الدخول إلى السوق الصينية فإن ذلك سيكلفه نحو 100 ألف دولار عوضا عن المدة الزمنية التي سيحتاجها في سبيل الوصول إلى الشريحة المطلوبة من الزبائن.. ولكن الآن الموضوع اختلف.
تقدم شركة iPai للمزادات العلنية، والتي تتخذ من شانغهاي مقرا لها، حلولا بسيطة وسريعة للراغبين بدخول السوق الصينية وخصوصا من الشركات والأعمال الصغيرة، وتعريف المستهلك الصيني بهذه المنتجات.
تتقاضى الشركة مبلغا يتراوح بين عشرة إلى 15 ألف دولار إلى جانب 35 في المائة من قيمة كل صفقة بيع لهذه الشركات العالمية في الصين، وهو المبلغ الذي يعتبر مشجعا بالنسبة للمبالغ المالية الطائلة التي يتطلبها دخول السوق الصينية بشكل قوي.
أما بالنسبة للدور الذي تقوم به الشركة، فإنها تملك عددا من معارض المزاد العلني، أي أن أي قطعة يسعرها المستثمر بمبلغ 80 دولارا في الأسواق العادية يمكن أن تباع لأعلى سعر الأمر الذي يعني أن سعر السلعة قد يصل إلى أضعاف عديدة، ومع الأخذ بعين الاعتبار بأن الشركة تؤكد أن عشرة في المائة فقط من بضاعتها لا يتم شرائها فإن هذه النسبة المتدنية تعتبر مشجعة للغاية.
وتقوم الشركة أيضا بعرض البضائع في المراكز التجارية المحلية بالصين وعبر الانترنت، إلى جانب توفيرها لخدمات لوجيستية أخرى للشركات التي تتعامل معها مثل المسائل المتعلقة بالاستيراد وتسجيل اعلامات التجارية و التسويق.
