احتلت لبنى العليان المرتبة 43 ضمن القائمة، التي نشرتها المجلة لأكثر سيدات الأعمال نفوذاً حول العالم.
وأوردت مجلة فورتشن قائمتها لأكثر النساء نفوذاً في مجال الأعمال، ضمت سيدة الأعمال السعودية، لبنى العليان، التي تشغل منصب الرئيس التنفيذي في شركة العليان المالية، ولها نشاطات في المطالبة بالمساواة بين الجنسين، وتشجيع توظيف السيدات في مناصب إدارية.
واحتلت جيني روميتي المرتبة الأولى، بإشرافها على موظفين بأكثر من 170 بلداً، بكونها الرئيس التنفيذي لشركة IBM.
فيما جاءت إندرا نويي، الرئيسة التنفيذية لمجموعة شركات بيبسي، في المرتبة الثانية، إذ قامت بمضاعفة المبيعات خارج أمريكا خلال عملها بالشركة في السنوات السبع الأخيرة.
وحازت الرئيسة التنفيذية لشركة DuPont، إلين كلمان، على المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وعملت في خبرتها على تحسين دمج الزراعة في صناعة الأغذية.
وتعمل مارلين هيوسن على رئاسة مجموعة لوكهيد مارتن، ورغم أن الشركة هذه لا تتعاقد مع الدول خارج أمريكا، إلا أن منتجاتها من الطائرات المقاتلة لها تأثير كبير على الدبلوماسية حول العالم.
واحتلت شيريل ساندبيرغ المرتبة الخامسة، وهي المسؤول الثاني عن الشركة المالكة لموقع فيسبوك، الذي يحوي 70 لغة، كما أن كتابها الذي أصدرته مؤخراً عن سيرتها الذاتية ترجم إلى 20 لغة.
وكان لآيرين روزنفيلد تأثير كبير على رئاسة شركة كرافت للأغذية، عندما قامت بتقسيم الشركة إلى قسمين، مسمية القسم الثاني بـ"مونديليز"، لتبدأ الشركة مشروع أكبر مصنع للشوكولاتة في الهند، برأس مال 190 مليون دولار.
واحتلت باتريشيا وورتز المرتبة السابعة، بعملها على رئاسة شركة Archer Daniels Midland، وتعتبر أكبر شركة منتجة للقمح في أمريكا.
وأذهلت ماريسا ماير، التي احتلت المركز الثامن، الجميع عندما تولت رئاسة شركة ياهو، إذ عملت على إحداث فروق واضحة في الموقع وتغيير شعاره، كما أنها تولت رئاسة منتدى دافوس الاقتصادي الذي عقد مؤخراً في سويسرا.
وبدأت المعارك التي تخوضها ميغ ويتمان تظهر على الساحة العالمية، وبرئاستها HP تنافس شركتها بصعوبة ضد شركة Lenovo الصينية، التي أخذت منها المركز الأول في تصنيع الكمبيوترات.
وأوردت مجلة فورتشن قائمتها لأكثر النساء نفوذاً في مجال الأعمال، ضمت سيدة الأعمال السعودية، لبنى العليان، التي تشغل منصب الرئيس التنفيذي في شركة العليان المالية، ولها نشاطات في المطالبة بالمساواة بين الجنسين، وتشجيع توظيف السيدات في مناصب إدارية.
واحتلت جيني روميتي المرتبة الأولى، بإشرافها على موظفين بأكثر من 170 بلداً، بكونها الرئيس التنفيذي لشركة IBM.
فيما جاءت إندرا نويي، الرئيسة التنفيذية لمجموعة شركات بيبسي، في المرتبة الثانية، إذ قامت بمضاعفة المبيعات خارج أمريكا خلال عملها بالشركة في السنوات السبع الأخيرة.
وحازت الرئيسة التنفيذية لشركة DuPont، إلين كلمان، على المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وعملت في خبرتها على تحسين دمج الزراعة في صناعة الأغذية.
وتعمل مارلين هيوسن على رئاسة مجموعة لوكهيد مارتن، ورغم أن الشركة هذه لا تتعاقد مع الدول خارج أمريكا، إلا أن منتجاتها من الطائرات المقاتلة لها تأثير كبير على الدبلوماسية حول العالم.
واحتلت شيريل ساندبيرغ المرتبة الخامسة، وهي المسؤول الثاني عن الشركة المالكة لموقع فيسبوك، الذي يحوي 70 لغة، كما أن كتابها الذي أصدرته مؤخراً عن سيرتها الذاتية ترجم إلى 20 لغة.
وكان لآيرين روزنفيلد تأثير كبير على رئاسة شركة كرافت للأغذية، عندما قامت بتقسيم الشركة إلى قسمين، مسمية القسم الثاني بـ"مونديليز"، لتبدأ الشركة مشروع أكبر مصنع للشوكولاتة في الهند، برأس مال 190 مليون دولار.
واحتلت باتريشيا وورتز المرتبة السابعة، بعملها على رئاسة شركة Archer Daniels Midland، وتعتبر أكبر شركة منتجة للقمح في أمريكا.
وأذهلت ماريسا ماير، التي احتلت المركز الثامن، الجميع عندما تولت رئاسة شركة ياهو، إذ عملت على إحداث فروق واضحة في الموقع وتغيير شعاره، كما أنها تولت رئاسة منتدى دافوس الاقتصادي الذي عقد مؤخراً في سويسرا.
وبدأت المعارك التي تخوضها ميغ ويتمان تظهر على الساحة العالمية، وبرئاستها HP تنافس شركتها بصعوبة ضد شركة Lenovo الصينية، التي أخذت منها المركز الأول في تصنيع الكمبيوترات.
