يعد علي محسن أو "علي أطلس " كما أطلق عليه المعلق المصري الشهير الكابتن لطيف، أشهر لاعب كرة قدم في تاريخ اليمن، وأنجح محترف مثّل الكرة اليمنية في صفوف الزمالك المصري سنوات طويلة، بمكانة كبيرة لدى أبناء الشعب اليمني، لا يضاهيها أحد من الشخصيات الرياضية على مستوى المحافظات الشمالية والجنوبية، فيما يعتبر أكبر استاد رياضي في اليمن، يحمل اسمه، بمنزلة أكبر تكريم له.
شخصية علي محسن المريسي طغت على كل الشخصيات الرياضية في البلاد، ونال لقب شخصية القرن في اليمن عام 2000، وفقاً لاستبيان أجرته وكالة الأنباء الرسمية، وتأثر به الكثير من نجوم كرة القدم في البلاد، من مواليد 16 سبتمبر سنة 1940، وينتمي إلى منطقة في محافظة الضالع وسط اليمن تسمى مريس، وكانت تتبع الشطر الشمالي من اليمن، قبل إعادة تحقيق الوحدة عام 1990.
ونشأ وترعرع في عدن، وكان لقبه الشهير أبو الكباتن، وفي عز مجده في ستينيات القرن الماضي لعب في منتخب مصر، مع أنه لا يحمل الجنسية المصرية، وقد اعتذر عن قبولها بسبب حبه وولائه لليمن.
بدأ ممارسة كرة القدم في نادي الغزال بعدن الذي حمل لاحقاً اسم نادي الشعب ثم الميناء، قبل أن يذهب للدراسة في مصر عام 1950، سكن في الدقي، وعاش مع أسرة مصرية، ولعب كرة القدم في حواريها، ولفت الأنظار إليه من خلال لعبه الكرة بشكل متواصل، نتيجة تعثر التحاقه بالدراسة في عامه الأول في مصر، بسبب رفض الثانوية الإبراهيمية انضمامه إليها.
اكتشفه المدرب الزملكاوي محمد قنديل، وضمه إلى الزمالك سنة 1956م، واستمر في رعايته رياضياً، في عامه الثاني بمصر قبلته الثانوية الإبراهيمية، وانضم إلى فريقها الكروي، وتألق في صفوف فريقها الكروي، وتم اختياره أفضل لاعب في البطولة الكروية على مستوى المدارس الثانوية في القاهرة، فكرمته الثانوية الإبراهيمية بصرف راتب شهري قدره عشرة جنيهات، مع منحه حق السكن في سكنها الداخلي.
بلغ ذروة تألقه الكروي مطلع الستينيات من القرن الماضي، عندما حقق لقب هداف الدوري المصري لاعباً محترفاً في الزمالك أعوام 1960، 1961.
شخصية علي محسن المريسي طغت على كل الشخصيات الرياضية في البلاد، ونال لقب شخصية القرن في اليمن عام 2000، وفقاً لاستبيان أجرته وكالة الأنباء الرسمية، وتأثر به الكثير من نجوم كرة القدم في البلاد، من مواليد 16 سبتمبر سنة 1940، وينتمي إلى منطقة في محافظة الضالع وسط اليمن تسمى مريس، وكانت تتبع الشطر الشمالي من اليمن، قبل إعادة تحقيق الوحدة عام 1990.
ونشأ وترعرع في عدن، وكان لقبه الشهير أبو الكباتن، وفي عز مجده في ستينيات القرن الماضي لعب في منتخب مصر، مع أنه لا يحمل الجنسية المصرية، وقد اعتذر عن قبولها بسبب حبه وولائه لليمن.
بدأ ممارسة كرة القدم في نادي الغزال بعدن الذي حمل لاحقاً اسم نادي الشعب ثم الميناء، قبل أن يذهب للدراسة في مصر عام 1950، سكن في الدقي، وعاش مع أسرة مصرية، ولعب كرة القدم في حواريها، ولفت الأنظار إليه من خلال لعبه الكرة بشكل متواصل، نتيجة تعثر التحاقه بالدراسة في عامه الأول في مصر، بسبب رفض الثانوية الإبراهيمية انضمامه إليها.
اكتشفه المدرب الزملكاوي محمد قنديل، وضمه إلى الزمالك سنة 1956م، واستمر في رعايته رياضياً، في عامه الثاني بمصر قبلته الثانوية الإبراهيمية، وانضم إلى فريقها الكروي، وتألق في صفوف فريقها الكروي، وتم اختياره أفضل لاعب في البطولة الكروية على مستوى المدارس الثانوية في القاهرة، فكرمته الثانوية الإبراهيمية بصرف راتب شهري قدره عشرة جنيهات، مع منحه حق السكن في سكنها الداخلي.
بلغ ذروة تألقه الكروي مطلع الستينيات من القرن الماضي، عندما حقق لقب هداف الدوري المصري لاعباً محترفاً في الزمالك أعوام 1960، 1961.