قال مصدر في شركة كالفالي النفطية بمنطقة حريضة بحضرموت أن الشركة لا تزال تحت الحصار الخانق منذ 25 يوماً على يد مسلحي القبائل .
وأوضحت منظمة " مراقبون للإعلام المستقل" أن العمل في هذه الشركة وشركات أخرى متوقف منذ بداية الهبة الشعبية الحضرمية، مشيراً إلى أن اليمن خسرت قرابة 20 مليون دولار من عائدات شركة كالفالي النفطية الكندية وحدها.
وكان تقرير برلماني كشف عن أرقام خيالية تدفعها شركات النفط للقوات العسكرية من أجل توفير الحماية الأمنية، مشيرةً إلى أن شركة كالفالي وحدها تدفع شهرياً مبلغ 3مليون و600 ألف دولار للحماية الأمنية، إلا أنها لم تحصل على الحماية المطلوبة حيث تتعرض حقولها النفطية للحصار والاعتداءات المستمرة.
وأوضحت منظمة " مراقبون للإعلام المستقل" أن العمل في هذه الشركة وشركات أخرى متوقف منذ بداية الهبة الشعبية الحضرمية، مشيراً إلى أن اليمن خسرت قرابة 20 مليون دولار من عائدات شركة كالفالي النفطية الكندية وحدها.
وكان تقرير برلماني كشف عن أرقام خيالية تدفعها شركات النفط للقوات العسكرية من أجل توفير الحماية الأمنية، مشيرةً إلى أن شركة كالفالي وحدها تدفع شهرياً مبلغ 3مليون و600 ألف دولار للحماية الأمنية، إلا أنها لم تحصل على الحماية المطلوبة حيث تتعرض حقولها النفطية للحصار والاعتداءات المستمرة.