حذر خبراء اقتصاديون من التراجع المستمر لاحتياطيات اليمن من النقد الأجنبي خلال الأشهر القادمة، حيث أكدت مصادر مالية تراجع هذه الاحتياطيات في أكتوبر الماضي إلى 5.6 مليارات دولار، حيث اعتبر أدنى مستوى منذ أغسطس من العام 2012م.
وأوضح موقع الجزيرة نت أن ذلك يُنذر بمزيد من الضغوط على ميزانية اليمن، في الوقت الذي تعتمد اليمن على صادرات النفط في إدخار العملة الصعبة، إلا أن ارتفاع وتيرة الإعتداءات على أنابيب النفط شكل تهديداً حقيقياً للمورد الرئيس لاقتصاد البلاد.
وكانت اليمن قد تلقت مبلغ مليار دولار من السعودية كدفعة ضمن التعهدات التي التزم بها المانحين، إلا أن الإنخفاض ظل مستمراً، في حين تراجعت صادرات النفط إلى 212 مليون دولار في أكتوبر الماضي وهو أدنى مستوى له منذ يونيو.
ومن المتوقع بحسب وزير التخطيط والتعاون الدولي أن تحصل اليمن على قرض بقيمة 550 مليون دولار من صندوق النقد الدولي مطلع العام 2014م.
وأوضح موقع الجزيرة نت أن ذلك يُنذر بمزيد من الضغوط على ميزانية اليمن، في الوقت الذي تعتمد اليمن على صادرات النفط في إدخار العملة الصعبة، إلا أن ارتفاع وتيرة الإعتداءات على أنابيب النفط شكل تهديداً حقيقياً للمورد الرئيس لاقتصاد البلاد.
وكانت اليمن قد تلقت مبلغ مليار دولار من السعودية كدفعة ضمن التعهدات التي التزم بها المانحين، إلا أن الإنخفاض ظل مستمراً، في حين تراجعت صادرات النفط إلى 212 مليون دولار في أكتوبر الماضي وهو أدنى مستوى له منذ يونيو.
ومن المتوقع بحسب وزير التخطيط والتعاون الدولي أن تحصل اليمن على قرض بقيمة 550 مليون دولار من صندوق النقد الدولي مطلع العام 2014م.
