تمكنت كل من أبل وغوغل من الإطاحة بـ كوكا كولا لتتربعان في قمة أغلى العلامات التجارية بحسب قائمة إنتربراند.
وانقطع تربع كوكا كولا على رأس القائمة منذ 13 عاما بهذا التحول.
تصدرت أبل قائمة أغلى العلامات التجارية التي تصنفها إنتربراند وتصبح أبل بذلك خامس شركة تقنية ضمن العشرة الأوائل في القائمة.
حلت غوغل ثانيا لتتراجع كوكا كولا عن صدارتها لقائمة إنتر براند المملوكة لشركة أومنيكوم التي بدأت تنشر تصنيفا لأغلى العلامات التجارية العالمية منذ العام 2000، وحلت كوكا كولا ثالثا بعد أن كانت في المرتبة الأولى العام الماضي.
تستند القائمة إلى معايير مثل الأداء المالي، حيث تفوقت أبل على كوكا كولا لأول مرة منذ إطلاق القائمة عام 2000.
وكانت أبل في المرتبة الثانية العام الماضي، وصعدت منذ عام 2011 من المرتبة الثامنة وقتها.
يقدر التقرير قيمة علامة أبل بحوالي 98.3 مليار دولار، أي بزيادة قدرها 28% عن العام الماضي.
وارتفعت قيمة علامة كوكا كولا 2% لتصل إلى 79.2 مليار دولار، لكن الزيادة لم تكن كافية لتحافظ كوكا كولا على مرتبة أغلى علامة تجارية في قائمة انتر براند.
ورغم قوة علامة كوكا كولا وحسن تسويقها دون شك، إلا أن أبل وشركات تقنية أخرى أصبحت الطفل المدلل لدى قطاع التسويق بحسب جيز فرامبتون المدير التنفيذي الدولي لمؤسسة إنتربراند.
وانقطع تربع كوكا كولا على رأس القائمة منذ 13 عاما بهذا التحول.
تصدرت أبل قائمة أغلى العلامات التجارية التي تصنفها إنتربراند وتصبح أبل بذلك خامس شركة تقنية ضمن العشرة الأوائل في القائمة.
حلت غوغل ثانيا لتتراجع كوكا كولا عن صدارتها لقائمة إنتر براند المملوكة لشركة أومنيكوم التي بدأت تنشر تصنيفا لأغلى العلامات التجارية العالمية منذ العام 2000، وحلت كوكا كولا ثالثا بعد أن كانت في المرتبة الأولى العام الماضي.
تستند القائمة إلى معايير مثل الأداء المالي، حيث تفوقت أبل على كوكا كولا لأول مرة منذ إطلاق القائمة عام 2000.
وكانت أبل في المرتبة الثانية العام الماضي، وصعدت منذ عام 2011 من المرتبة الثامنة وقتها.
يقدر التقرير قيمة علامة أبل بحوالي 98.3 مليار دولار، أي بزيادة قدرها 28% عن العام الماضي.
وارتفعت قيمة علامة كوكا كولا 2% لتصل إلى 79.2 مليار دولار، لكن الزيادة لم تكن كافية لتحافظ كوكا كولا على مرتبة أغلى علامة تجارية في قائمة انتر براند.
ورغم قوة علامة كوكا كولا وحسن تسويقها دون شك، إلا أن أبل وشركات تقنية أخرى أصبحت الطفل المدلل لدى قطاع التسويق بحسب جيز فرامبتون المدير التنفيذي الدولي لمؤسسة إنتربراند.