قال تقرير رسمي إن سعر صرف الريال اليمني تحسن وشهد استقرارا أمام الدولار خلال العام 2012 م. وسط حالة من الركود الاقتصادي تشهدها البلاد منذ أعوام.
وأضاف التقرير أن سعر الريال مقابل الدولار استقر خلال العام 2012 عند مستوى 214 ريالا، بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى له خلال العام 2010 حيث وصل سعر الدولار إلى 219 ريالا.
ووفقا لما نشرته صحيفة الثورة الرسمية، فقد أشار التقرير الصادر عن الجهاز المركزي للإحصاء إلى تراجع مستمر لسعر الريال أمام الدولار منذ العام 2001 وحتى العام 2010، ففي 2001 سجل سعر الدولار 168 ريال، ليرتفع خلال العام 2002 إلى 175، فيما واصل الريال تراجعه حتى 219 ريال مقابل الدولار الواحد عند العام 2010.
وأكد التقرير أن العام 2010 كان الأسوأ على قيمة الريال أمام الدولار، حيث تراجع سعره من 202 ريال للدولار الواحد في 2009 إلى 219 وبفارق 17 ريالا دفعة واحدة، في حين تراوحت فوارق الهبوط لسعر الريال من العام 2001 وحتى العام 2009 ما بين 2 ريال إلى 11 ريالا.ووفقا لنتائج التقرير فإن سعر الريال لم يشهد أي تحسن ملحوظ خلال العشرة الأعوام من 2001 إلى 2010، وإنما ظلت أسعاره في هبوط مستمر أمام الدولار.فيما شهد العام 2011 تذبذبا في أسعاره حيث تراوحت أسعاره ما بين 213 و226 ريالا.
والمقصود بأسعار الصرف هو السعر التبادلي بين العملة الوطنية والعملات الأجنبية الأخرى ، ويعتمد ذلك على علاقات العرض والطلب بين عملتين مثل عملة الريال اليمني ومبادلتها بعملة الدولار الأمريكي أو الريال السعودي أو أي عملة أخرى والعكس في حال مبادلة أي عملة أجنبية بالعملة الوطنية (الريال اليمني).
وأضاف التقرير أن سعر الريال مقابل الدولار استقر خلال العام 2012 عند مستوى 214 ريالا، بعد أن تراجع إلى أدنى مستوى له خلال العام 2010 حيث وصل سعر الدولار إلى 219 ريالا.
ووفقا لما نشرته صحيفة الثورة الرسمية، فقد أشار التقرير الصادر عن الجهاز المركزي للإحصاء إلى تراجع مستمر لسعر الريال أمام الدولار منذ العام 2001 وحتى العام 2010، ففي 2001 سجل سعر الدولار 168 ريال، ليرتفع خلال العام 2002 إلى 175، فيما واصل الريال تراجعه حتى 219 ريال مقابل الدولار الواحد عند العام 2010.
وأكد التقرير أن العام 2010 كان الأسوأ على قيمة الريال أمام الدولار، حيث تراجع سعره من 202 ريال للدولار الواحد في 2009 إلى 219 وبفارق 17 ريالا دفعة واحدة، في حين تراوحت فوارق الهبوط لسعر الريال من العام 2001 وحتى العام 2009 ما بين 2 ريال إلى 11 ريالا.ووفقا لنتائج التقرير فإن سعر الريال لم يشهد أي تحسن ملحوظ خلال العشرة الأعوام من 2001 إلى 2010، وإنما ظلت أسعاره في هبوط مستمر أمام الدولار.فيما شهد العام 2011 تذبذبا في أسعاره حيث تراوحت أسعاره ما بين 213 و226 ريالا.
والمقصود بأسعار الصرف هو السعر التبادلي بين العملة الوطنية والعملات الأجنبية الأخرى ، ويعتمد ذلك على علاقات العرض والطلب بين عملتين مثل عملة الريال اليمني ومبادلتها بعملة الدولار الأمريكي أو الريال السعودي أو أي عملة أخرى والعكس في حال مبادلة أي عملة أجنبية بالعملة الوطنية (الريال اليمني).
