وظفت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) مؤخراَ 13 فتاة سعودية في فرعها الرئيسي بالعاصمة الرياض لتكون بذلك أكبر شركة بتروكيماويات في العالم من حيث القيمة السوقية قد وظفت نساءً سعوديات للمرة الأولى في تاريخها.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الخميس عن مصدر في إن "سابك" -المملوكة للدولة بنسبة 70 بالمئة- نجحت في استقطاب كوادر نسائية سعودية مؤهلة في مجال الإدارة، والإدارة المالية، وتقنية المعلومات، وتم توظيفهن وفق قيم المجتمع، إذ روعيت الاستقلالية لهـن، والتواصل معهن عبر شبكة الإنترنت والاتصال الهاتفي، وأنظمة العمل الإلكترونية.
وأضاف المصدر أن الشركة تخطط لفتح مجال التوظيف للفتيات السعوديات المؤهلات وفق الآلية نفسها في كل من الجبيل وينبع، موضحاً أن الشركة يعمل بها عناصر نسائية خارجياً في كل من شركاتها التابعة في أوروبا وآسيا.
وقالت الصحيفة اليومية إن عملاقي صناعة النفط والغاز ومشتقاتهما بالجبيل شركة "صدارة" وشركة "ساتورب" بادرتا بتوظيف السعوديات المؤهلات منذ إنشائهما في مكتبيهما الرئيسيين في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية، إذ تسعيان إلى نقل جميع موظفيهما إلى الجبيل الصناعية بعد الانتهاء من العمليات الإنشائية للمعامل والمقار الرئيسية لهما، فيما تسعى نظيرتهما شركة "ساسرف" بتجاوز عقبات توظيف السعوديات بها والتي تمثلت في التفتيش الأمني للمنطقة الصناعية.
وتدخل منتجات سابك في نطاق واسع من الصناعات من السيارات إلى تشييد المنازل والسلع الاستهلاكية الرخيصة مما يجعلها شديدة الحساسية لاتجاهات الاقتصاد العالمي.
وتعاني السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، من أزمة بطالة تقدر بأكثر من 12 بالمئة، وتبلغ نسبة البطالة لدى السعوديات أكثر من 35 بالمئة، وفقاً لأخر إحصاء رسمي.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الخميس عن مصدر في إن "سابك" -المملوكة للدولة بنسبة 70 بالمئة- نجحت في استقطاب كوادر نسائية سعودية مؤهلة في مجال الإدارة، والإدارة المالية، وتقنية المعلومات، وتم توظيفهن وفق قيم المجتمع، إذ روعيت الاستقلالية لهـن، والتواصل معهن عبر شبكة الإنترنت والاتصال الهاتفي، وأنظمة العمل الإلكترونية.
وأضاف المصدر أن الشركة تخطط لفتح مجال التوظيف للفتيات السعوديات المؤهلات وفق الآلية نفسها في كل من الجبيل وينبع، موضحاً أن الشركة يعمل بها عناصر نسائية خارجياً في كل من شركاتها التابعة في أوروبا وآسيا.
وقالت الصحيفة اليومية إن عملاقي صناعة النفط والغاز ومشتقاتهما بالجبيل شركة "صدارة" وشركة "ساتورب" بادرتا بتوظيف السعوديات المؤهلات منذ إنشائهما في مكتبيهما الرئيسيين في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية، إذ تسعيان إلى نقل جميع موظفيهما إلى الجبيل الصناعية بعد الانتهاء من العمليات الإنشائية للمعامل والمقار الرئيسية لهما، فيما تسعى نظيرتهما شركة "ساسرف" بتجاوز عقبات توظيف السعوديات بها والتي تمثلت في التفتيش الأمني للمنطقة الصناعية.
وتدخل منتجات سابك في نطاق واسع من الصناعات من السيارات إلى تشييد المنازل والسلع الاستهلاكية الرخيصة مما يجعلها شديدة الحساسية لاتجاهات الاقتصاد العالمي.
وتعاني السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، من أزمة بطالة تقدر بأكثر من 12 بالمئة، وتبلغ نسبة البطالة لدى السعوديات أكثر من 35 بالمئة، وفقاً لأخر إحصاء رسمي.