ذكر الأمير الوليد بن طلال، أثرى أثرياء العرب، أن راتبه لا يكاد يُذكر؛ حيث إنه لا يتقاضى أكثر من ريال واحد سنوياً.
وكان الأمير يتحدث عن الارتفاع المذهل لسعر سهم شركة المملكة القابضة بنسبة 147 في المئة خلال الـ 12 شهراً الماضي، في لقاء أجرته معه المجلة الاقتصادية “أريبيان بزنس”، سيُنشر يوم الأحد المقبل.
وكانت اللحظة الأكثر غرابة خلال الحوار حين فاجأ محاوريه عندما قال: “إن راتبي في الحقيقة لا يكاد يُذكر؛ فأنا أتقاضى ريالاً واحداً سنوياً، كما أنني أتقاضى من شركة المملكة القابضة ريالاً واحداً سنوياً مقابل تأجير مكاتب شركة المملكة القابضة في برج المملكة، وهذا يعني أنني كسبت 12 ريالاً فقط خلال 6 سنوات بعد إدراج الشركة في سوق الأسهم السعودية”، حسبما أوردت صحيفة سبق.
وأضاف الوليد: “هذا كل شيء، 12 ريالاً فقط ؟! الواقع أنني أقول إنني كسبت 12 ريالاً، لكن الشركة لم تدفع لي شيئاً منها بعد؛ ما زالت الشركة تدين لي بهذا المبلغ”.
وتصدر الوليد هذا العام للسنة الثامنة على التوالي قائمة أغنياء مجلة “أريبيان بزنس”؛ حيث قُدّرت ثروته بمبلغ 25.9 مليار دولار.
وكان الأمير يتحدث عن الارتفاع المذهل لسعر سهم شركة المملكة القابضة بنسبة 147 في المئة خلال الـ 12 شهراً الماضي، في لقاء أجرته معه المجلة الاقتصادية “أريبيان بزنس”، سيُنشر يوم الأحد المقبل.
وكانت اللحظة الأكثر غرابة خلال الحوار حين فاجأ محاوريه عندما قال: “إن راتبي في الحقيقة لا يكاد يُذكر؛ فأنا أتقاضى ريالاً واحداً سنوياً، كما أنني أتقاضى من شركة المملكة القابضة ريالاً واحداً سنوياً مقابل تأجير مكاتب شركة المملكة القابضة في برج المملكة، وهذا يعني أنني كسبت 12 ريالاً فقط خلال 6 سنوات بعد إدراج الشركة في سوق الأسهم السعودية”، حسبما أوردت صحيفة سبق.
وأضاف الوليد: “هذا كل شيء، 12 ريالاً فقط ؟! الواقع أنني أقول إنني كسبت 12 ريالاً، لكن الشركة لم تدفع لي شيئاً منها بعد؛ ما زالت الشركة تدين لي بهذا المبلغ”.
وتصدر الوليد هذا العام للسنة الثامنة على التوالي قائمة أغنياء مجلة “أريبيان بزنس”؛ حيث قُدّرت ثروته بمبلغ 25.9 مليار دولار.