توفي رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ارييل شارون عن عمرٍ يناهز الخامسةَ والثمانين بعدَ غيبوبةٍ دامت ثماني سنوات إِثْر سكتة دماغية.
وآرييل شارون هو من أكثر قادة الإحتلال الإسرائيلي إجراماً بحق الشعب الفلسطيني، حيث وصف بمجرم حرب بفضل الدور العسكري الكبير الذي لعبه خلال الإجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان عام إثنين وثمانين.
عام ثلاثة وثمانين، استقال من منصبه كوزير للدفاع بعد أن اعتبرت اللجنة الإسرائيلية القضائية الخاصة للتحقيق في مذبحة صبرا وشاتيلا أنه لم يفعل ما يكفي للحيلولة دون المذبحة.
لكنه فاز في العام الفين وواحد، بأغلبية ساحقة في الانتخابات الإسرائيلية العامة، قبل أن يبادر عام الفين وأربعة إلى خطة فك الإرتباط الأحادية الإسرائيلية من قطاع غزة.
دخل آرييل شارون في كانون الثاني/ يناير من العام ألفين وستة في غيبوبة بعد تعرضه لجلطة دماغية.
أما سجلّه فيزخر بعدد كبير من الجرائم منها مجزرة قتيبة عام ثلاثة وخمسين حيث نفذت وحداته العسكرية مجزرة راح ضحيّتها مئة وسبعين من المدنيين الأردنيين. كما تسبب في قتل وتعذيب الأسرى المصريين عام سبعة وستين.
والجدير ذكره أن شارون شكّل الدافع الرئيسي والاساسي لانطلاقة انتفاضة الاقصى، بعد ان توّجه عام الفين لزيارة المسجد الأقصى، كما باشر ببناء الجدار الفاصل بين الأراضي المحتلة والضفة الغربية.
وآرييل شارون هو من أكثر قادة الإحتلال الإسرائيلي إجراماً بحق الشعب الفلسطيني، حيث وصف بمجرم حرب بفضل الدور العسكري الكبير الذي لعبه خلال الإجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان عام إثنين وثمانين.
عام ثلاثة وثمانين، استقال من منصبه كوزير للدفاع بعد أن اعتبرت اللجنة الإسرائيلية القضائية الخاصة للتحقيق في مذبحة صبرا وشاتيلا أنه لم يفعل ما يكفي للحيلولة دون المذبحة.
لكنه فاز في العام الفين وواحد، بأغلبية ساحقة في الانتخابات الإسرائيلية العامة، قبل أن يبادر عام الفين وأربعة إلى خطة فك الإرتباط الأحادية الإسرائيلية من قطاع غزة.
دخل آرييل شارون في كانون الثاني/ يناير من العام ألفين وستة في غيبوبة بعد تعرضه لجلطة دماغية.
أما سجلّه فيزخر بعدد كبير من الجرائم منها مجزرة قتيبة عام ثلاثة وخمسين حيث نفذت وحداته العسكرية مجزرة راح ضحيّتها مئة وسبعين من المدنيين الأردنيين. كما تسبب في قتل وتعذيب الأسرى المصريين عام سبعة وستين.
والجدير ذكره أن شارون شكّل الدافع الرئيسي والاساسي لانطلاقة انتفاضة الاقصى، بعد ان توّجه عام الفين لزيارة المسجد الأقصى، كما باشر ببناء الجدار الفاصل بين الأراضي المحتلة والضفة الغربية.