أكدت وكالة انباء عالمية توقف ضخ النفط في اليمن بعد تفجير رجال قبائل يمنية، امس الخميس، خط أنابيب النفط الرئيسي في محافظة مأرب والذي تعتمد عليه صادرات النفط الخام التي تمول 70 بالمئة من الانفاق في الميزانية.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين في أجهزة الأمن وقطاع النفط قولهم إن التفجير أوقف "تدفق الصادرات" النفطية التي تشكل المصدر الرئيسي للعملة الأجنبية.
وتعرض خط الأنابيب الذي يقع في محافظة مأرب في وسط البلاد لتفجيرات متكررة منذ الانتفاضة التي اندلعت في اليمن في 2011.
وقال مسؤول في وزارة النفط إن فرقا فنية تعكف الآن على اصلاح الأضرار، ومن المتوقع أن تنهي عملها بحلول الغد.
وكثيرا ما يشن رجال قبائل مثل هذه الهجمات لممارسة ضغط على الحكومة للاستجابة لمطالب من بينها وظائف أو نزاعات على الأرض أو الافراج عن أقارب لهم في السجن.
والهجوم السابق على خط الأنابيب كان في 30 يونيو الماضي، وتم اصلاحه سريعا وتدفق الخام مرة الخرى في الثالث من يوليو الجاري.
ويعيش ثلث سكان اليمن البالغ عددهم 25 مليون نسمة على أقل من دولارين في اليوم، وتقدر البطالة بحوالي 35 بالمئة، في حين أن نسبة البطالة بين الشبان تصل إلى 60 بالمئة.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين في أجهزة الأمن وقطاع النفط قولهم إن التفجير أوقف "تدفق الصادرات" النفطية التي تشكل المصدر الرئيسي للعملة الأجنبية.
وتعرض خط الأنابيب الذي يقع في محافظة مأرب في وسط البلاد لتفجيرات متكررة منذ الانتفاضة التي اندلعت في اليمن في 2011.
وقال مسؤول في وزارة النفط إن فرقا فنية تعكف الآن على اصلاح الأضرار، ومن المتوقع أن تنهي عملها بحلول الغد.
وكثيرا ما يشن رجال قبائل مثل هذه الهجمات لممارسة ضغط على الحكومة للاستجابة لمطالب من بينها وظائف أو نزاعات على الأرض أو الافراج عن أقارب لهم في السجن.
والهجوم السابق على خط الأنابيب كان في 30 يونيو الماضي، وتم اصلاحه سريعا وتدفق الخام مرة الخرى في الثالث من يوليو الجاري.
ويعيش ثلث سكان اليمن البالغ عددهم 25 مليون نسمة على أقل من دولارين في اليوم، وتقدر البطالة بحوالي 35 بالمئة، في حين أن نسبة البطالة بين الشبان تصل إلى 60 بالمئة.