رفع رمضان شهر الصيام معدلات الإقبال على أسواق التمور في منطقة القصيم التي تنتج أجود أنواع التمور في المملكة العربية السعودية وارتفعت الأسعار بنسبة 300 بالمئة مقارنة بأسعار رمضان الماضي.
وتعتمد منطقة القصيم على النخيل في معظم دخلها ويبلغ إيرادها السنوي من بيع التمر أكثر من 600 مليون دولار.
وذكرت صحيفة "الشرق" السعودية إن عدستها رصدت تدفق مئات الأسر على أسواق التمور القصيمية الشهيرة بجودتها التي تغمر الأسواق الرمضانية في عديد من مدن المملكة، فيما يتوافد عديد من الخليجيين على الأسواق لشراء التمور القصيمية المعروفة بجودتها.
وقال "غالب الغالب" وهو تاجر تمور بالتجزئة إن موسم رمضان يعتبر الموسم الرئيس لاستهلاك التمور وتزيد فيه معدلات الشراء كثيراً، وأضاف إن الأسعار في هذا الموسم ترتفع بنسبة 300 بالمئة مقارنة بالأسعار قبل حلول هذا الموسم.
ويفسر ذلك بارتفاع مصاريف التخزين والحفظ التي يتكبدها التاجر لحفظ هذه الكميات من التمور لعرضها قبيل شهر رمضان الكريم. وقال "الغالب" إن النوع السكري هو من أشهر وأجود التمور التي يقبل الناس من مختلف مناطق المملكة على شرائه ومنهم من يشتريه للاستهلاك الشخصي أو للمتاجرة به.
وتعتمد منطقة القصيم على النخيل في معظم دخلها ويبلغ إيرادها السنوي من بيع التمر أكثر من 600 مليون دولار.
وذكرت صحيفة "الشرق" السعودية إن عدستها رصدت تدفق مئات الأسر على أسواق التمور القصيمية الشهيرة بجودتها التي تغمر الأسواق الرمضانية في عديد من مدن المملكة، فيما يتوافد عديد من الخليجيين على الأسواق لشراء التمور القصيمية المعروفة بجودتها.
وقال "غالب الغالب" وهو تاجر تمور بالتجزئة إن موسم رمضان يعتبر الموسم الرئيس لاستهلاك التمور وتزيد فيه معدلات الشراء كثيراً، وأضاف إن الأسعار في هذا الموسم ترتفع بنسبة 300 بالمئة مقارنة بالأسعار قبل حلول هذا الموسم.
ويفسر ذلك بارتفاع مصاريف التخزين والحفظ التي يتكبدها التاجر لحفظ هذه الكميات من التمور لعرضها قبيل شهر رمضان الكريم. وقال "الغالب" إن النوع السكري هو من أشهر وأجود التمور التي يقبل الناس من مختلف مناطق المملكة على شرائه ومنهم من يشتريه للاستهلاك الشخصي أو للمتاجرة به.
