أعلنت (الدولة الإسلامية في العراق والشام) عن تنظيمها مسابقة لحفظة القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، من كل الأعمار، ستقدم خلالها جوائز قيمة للفائزين.
و(الدولة الإسلامية في العراق والشام) هو الاسم الذي يطلق على الجناح الداعي إلى دمج فرعي تنظيم القاعدة في كل من سوريا والعراق، وهو الدمج الذي رفضه زعيم "جبهة النصرة" في سوريا، أبو محمد الجولاني، كما رفضه زعيم القاعدة أيمن الظواهري، لكن ما زال يتمسك به زعيم القاعدة في العراق، أبو بكر البغدادي.
ووعدت (الدولة الإسلامية في العراق والشام)، في إعلان نشرته، منح كل من يحفظ جزء (عم) من القرآن الكريم 3000 ليرة سورية، ومن يحفظ سورة (يس) 1000 ليرة، ومن يحفظ سورة (تبارك) 1000 ليرة، أما من يحفظ سورة (البقرة) فسيحصل على جائزة قيمتها 10000 ليرة سورية. كما وعدت بتقديم 3000 ليرة لكل من يحفظ 25 حديثا نبويا. (الدولار الأمريكي يساوي 200 ليرة سورية تقريبا).
وقالت الجماعة أن التسجيل بالمسابقة يبدأ فور قراءة الإعلان ـ الذي حصل موقع (الإسلاميون) على نسخة منه ـ وسيكون التسجيل في مقر (الدولة الإسلامية في العراق والشام) بأحد المناطق المحررة في سوريا.
ويأتي هذا الإعلان ضمن أنشطة خدمية واجتماعية وتثقيفية عديدة تتسابق الكتائب المسلحة في سوريا ـ إسلامية وغير إسلامية ـ في تقديمها للسوريين بهدف التخفيف من معاناتهم جراء الحرب التي تشنها قوات نظام الأسد وما تخلفه من دمار في الممتلكات وهلاك في الأرواح.
و(الدولة الإسلامية في العراق والشام) هو الاسم الذي يطلق على الجناح الداعي إلى دمج فرعي تنظيم القاعدة في كل من سوريا والعراق، وهو الدمج الذي رفضه زعيم "جبهة النصرة" في سوريا، أبو محمد الجولاني، كما رفضه زعيم القاعدة أيمن الظواهري، لكن ما زال يتمسك به زعيم القاعدة في العراق، أبو بكر البغدادي.
ووعدت (الدولة الإسلامية في العراق والشام)، في إعلان نشرته، منح كل من يحفظ جزء (عم) من القرآن الكريم 3000 ليرة سورية، ومن يحفظ سورة (يس) 1000 ليرة، ومن يحفظ سورة (تبارك) 1000 ليرة، أما من يحفظ سورة (البقرة) فسيحصل على جائزة قيمتها 10000 ليرة سورية. كما وعدت بتقديم 3000 ليرة لكل من يحفظ 25 حديثا نبويا. (الدولار الأمريكي يساوي 200 ليرة سورية تقريبا).
وقالت الجماعة أن التسجيل بالمسابقة يبدأ فور قراءة الإعلان ـ الذي حصل موقع (الإسلاميون) على نسخة منه ـ وسيكون التسجيل في مقر (الدولة الإسلامية في العراق والشام) بأحد المناطق المحررة في سوريا.
ويأتي هذا الإعلان ضمن أنشطة خدمية واجتماعية وتثقيفية عديدة تتسابق الكتائب المسلحة في سوريا ـ إسلامية وغير إسلامية ـ في تقديمها للسوريين بهدف التخفيف من معاناتهم جراء الحرب التي تشنها قوات نظام الأسد وما تخلفه من دمار في الممتلكات وهلاك في الأرواح.