سرحت المؤسسة العامة للخطوط السعودية 5407 من موظفيها؛ وذلك ضمن خطة تقوم بها المؤسسة لتحسين مستوى القوى العاملة، وتحسين كفاءة الأداء التشغيلي، وتحقيق التوازن المطلوب في توزيع الموظفين.
ووفقاً لصحيفة "عكاظ" السعودية فإن خطة تخفيض الأعداد الفائضة من الموظفين التي تتبعها المؤسسة تركزت على تشجيع فئات محددة من الموظفين غير القادرين على مواكبة التطور لكبر السن، وتدني التأهيل العلمي، أو لأسباب صحية على طلب ترك الخدمة اختيارياً، واستقطاب عدد من الكفاءات الشابة والمقتدرة لتعيينهم حسب الاحتياج التشغيلي، واستخدام نظام الأجور والامتيازات وفق مبدأ التحفيز لتحسين مستوى الجودة في الأداء.
وكشفت مصادر رسمية أن عدد من ترك الخدمة 5232 موظفا داخل المملكة و175 خارج المملكة ممن تم تشجيعهم على التقاعد المبكر والذين يشغلون وظائف غير تشغيلية في القطاعات المساندة، فيما تم تشجيع الموظفين في القطاعات التشغيلية الخاصة بمقابلة الجمهور من كبار السن والذين يتقاضون أجورا كبيرة مقارنة بما يؤدونه من أعمال يستطيع القيام بها المتميزون من الشباب والذين يستطيعون التعامل مع التقنية واستخدام الأجهزة الآلية الحديثة في إجراء الحجوزات وإصدار التذاكر.
وبحسب المصدر، فإن المؤسسة استطاعت تحقيق وفر مالي على المدى البعيد يقارب 10.353 مليون ريال قيمة الأجور والتعويضات التي ستتحملها المؤسسة فيما لو بقي هذا العدد في الخدمة حتى تاريخ تقاعدهم.
وبحسب صحيفة "عكاظ" اليومية، أخضعت المؤسسة الموظفين المستجدين لعقود حسب نظام العمل بما يكفل المرونة في استمرار المؤهلين والمتميزين، وتطوير أدائهم والاستغناء عن الموظفين الذين يثبت عدم قدرتهم على القيام بمهام أعمالهم بالصورة المطلوبة.
ووفقاً لصحيفة "عكاظ" السعودية فإن خطة تخفيض الأعداد الفائضة من الموظفين التي تتبعها المؤسسة تركزت على تشجيع فئات محددة من الموظفين غير القادرين على مواكبة التطور لكبر السن، وتدني التأهيل العلمي، أو لأسباب صحية على طلب ترك الخدمة اختيارياً، واستقطاب عدد من الكفاءات الشابة والمقتدرة لتعيينهم حسب الاحتياج التشغيلي، واستخدام نظام الأجور والامتيازات وفق مبدأ التحفيز لتحسين مستوى الجودة في الأداء.
وكشفت مصادر رسمية أن عدد من ترك الخدمة 5232 موظفا داخل المملكة و175 خارج المملكة ممن تم تشجيعهم على التقاعد المبكر والذين يشغلون وظائف غير تشغيلية في القطاعات المساندة، فيما تم تشجيع الموظفين في القطاعات التشغيلية الخاصة بمقابلة الجمهور من كبار السن والذين يتقاضون أجورا كبيرة مقارنة بما يؤدونه من أعمال يستطيع القيام بها المتميزون من الشباب والذين يستطيعون التعامل مع التقنية واستخدام الأجهزة الآلية الحديثة في إجراء الحجوزات وإصدار التذاكر.
وبحسب المصدر، فإن المؤسسة استطاعت تحقيق وفر مالي على المدى البعيد يقارب 10.353 مليون ريال قيمة الأجور والتعويضات التي ستتحملها المؤسسة فيما لو بقي هذا العدد في الخدمة حتى تاريخ تقاعدهم.
وبحسب صحيفة "عكاظ" اليومية، أخضعت المؤسسة الموظفين المستجدين لعقود حسب نظام العمل بما يكفل المرونة في استمرار المؤهلين والمتميزين، وتطوير أدائهم والاستغناء عن الموظفين الذين يثبت عدم قدرتهم على القيام بمهام أعمالهم بالصورة المطلوبة.