كشف وزير النفط السعودي علي بن إبراهيم النعيمي، أن شركة “أرامكو” السعودية اكتشفت ثروات نفطية وغازية ومعدنية في منطقة تبوك شمال المملكة.
ووفقاً لصحيفة "الشرق الأوسط"، قال النعيمي، في تصريح صحافي، أمس الاثنين، بعد وصوله مطار الأمير سلطان بن عبد العزيز في تبوك لتفقد أعمال النفط القائمة بالمنطقة التي تقوم بها وزارة النفط وشركة “أرامكو” السعودية، إن “وجودنا في المنطقة من أجل تفقد أعمال بترولية وغازية ومعدنية”، وذلك حسب وكالة الأنباء الألمانية.
وعما تم اكتشافه مؤخرا بمنطقة تبوك من حقول للغاز وهل يتم تشغيلها والاستفادة منها أو الاحتفاظ بها فترة مؤقتة، قال النعيمي إن “ملامح الاكتشافات التي وجدت بالمنطقة سيتم تطويرها لدعم الاستهلاك المحلي من الغاز”.
وأضاف أن “حقل مدين سوف يبدأ تطويره في السنة الحالية 2013، وسيكون إنتاجه في فترة وجيزة”.
من جانبه، قال رئيس شركة “أرامكو” السعودية خالد الفالح، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية (واس)، “لا شك في أن اكتشافات الغاز الأخيرة التي قامت بها (أرامكو) السعودية في تبوك في البحر الأحمر تعطي دلالة على أن المنطقة واعدة بخيرات عميمة”.
وأضاف أن “بداية برنامج الحفر في المرحلة الأولى تشمل حفر 7 آبار، منها ما هو في المياه العميقة، ومنها ما هو في المياه غير العميقة القريبة من الشاطئ مثل البئر الأولى التي أطلق عليها بئر شعور الذي جرت بها عملية الحفر”.
ووفقاً لصحيفة "الشرق الأوسط"، قال النعيمي، في تصريح صحافي، أمس الاثنين، بعد وصوله مطار الأمير سلطان بن عبد العزيز في تبوك لتفقد أعمال النفط القائمة بالمنطقة التي تقوم بها وزارة النفط وشركة “أرامكو” السعودية، إن “وجودنا في المنطقة من أجل تفقد أعمال بترولية وغازية ومعدنية”، وذلك حسب وكالة الأنباء الألمانية.
وعما تم اكتشافه مؤخرا بمنطقة تبوك من حقول للغاز وهل يتم تشغيلها والاستفادة منها أو الاحتفاظ بها فترة مؤقتة، قال النعيمي إن “ملامح الاكتشافات التي وجدت بالمنطقة سيتم تطويرها لدعم الاستهلاك المحلي من الغاز”.
وأضاف أن “حقل مدين سوف يبدأ تطويره في السنة الحالية 2013، وسيكون إنتاجه في فترة وجيزة”.
من جانبه، قال رئيس شركة “أرامكو” السعودية خالد الفالح، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية (واس)، “لا شك في أن اكتشافات الغاز الأخيرة التي قامت بها (أرامكو) السعودية في تبوك في البحر الأحمر تعطي دلالة على أن المنطقة واعدة بخيرات عميمة”.
وأضاف أن “بداية برنامج الحفر في المرحلة الأولى تشمل حفر 7 آبار، منها ما هو في المياه العميقة، ومنها ما هو في المياه غير العميقة القريبة من الشاطئ مثل البئر الأولى التي أطلق عليها بئر شعور الذي جرت بها عملية الحفر”.