دعا المدير التنفيذي للشركة المتحدة للتأمين طارق عبدالواسع هائل سعيد الحكومة إلزام قطاعات الدولة بالتأمين بشكل كامل مثل تأمين المملتكات والأفراد لحماية المجتمع والتجار والصناعة وقطاعات الدولة من أي أثر سلبي جراء الكوارث والحوادث الطارئة لا قدر الله سبحانه وتعالى.. مشيرا إلى أن إلزامية التأمين سيحد من البطالة باعتباره من الركائز الأساسية لاقتصاد الدول.. متمنيا أن يكون للقطاع الخاص دور في قرار الحكومة بالتأمين الصحي.. ونحن بصدد نقاشات مستمرة في هذا الموضوع.
وأضاف طارق عبدالواسع: أن هناك تفاعل وتجاوب مع الحكومة بخصوص التأمين.. مؤكدا أن مجال التأمين إذا ما وجد الدعم المناسب من قبل الحكومة ستكون هناك تنمية اقتصادية كبيرة في البلد وسيعود بالفائدة على المجتمع من خلال قيام شركات التأمين بالاستثمار في البلد.
وعبر المدير التنفيذي للشركة المتحدة للتأمين عن أسفه لضعف الوعي التأميني في اليمن.. مشيرا إلى أن هناك عدة أسباب أدت إلى ضعف الوعي التأميني منها أن الناس لا يفكرون في التأمين بقدر تفكيرهم بهموم المعيشة رغم أن التأمين يعتبر من الأشياء الأساسية والهامة.. كما أن هناك قصور من قبل قطاع التأمين لعدم وجود الحملات الإعلانية الكافية لتوعية المجتمع بأهمية التأمين، كما أنه يوجد قصور في الإعلام من خلال عدم نشر الأخبار الخاصة بالتأمين والتوعية بأهمية وجود التأمين كجزء من حل المشاكل التي تطرأ على الفرد أو المجتمع.
وأضاف: نحاول أن نقوم بعمل منتجات تأمينية جديدة على قدرة دخل المواطن العادي.. حيث قمنا بعمل تأمين للمعلم تمهيدا لكثير من قطاعات الدولة بأسعار رمزية حيث لا قدر الله سبحانه وتعالى إذا توفى الأب المؤمن لدى شركة التأمين ستحصل أسرته على مبلغ "مليون أو مليون ونصف ريال" كتعويض من شركة التأمين حتى تستطيع أسرته ترتيب وضع حياته كما كانت عليه.. ونحن كقطاع تأميني نقوم بدعم المواطن والدولة في حالة وقوع أي كوارث سواء كان الإنسان مؤمن أو الدولة كانت مؤمنة.
واختتم كلامه قائلا: نتمنى أن تكون تجربة التأمين الصحي في اليمن ناجحة لأن المواطن اليمني الذي يلاقي صعوبة في العلاج وتوفير العلاج يمكن شركات التأمين مساعدته في هذا الشيء.. ونحن كشركة تأمين نركز على تنوع الخدمات بأسعار مناسبة للمجتمع كما نركز على عمل حملات إعلانية وتوعوية في نفس الوقت.
وأضاف طارق عبدالواسع: أن هناك تفاعل وتجاوب مع الحكومة بخصوص التأمين.. مؤكدا أن مجال التأمين إذا ما وجد الدعم المناسب من قبل الحكومة ستكون هناك تنمية اقتصادية كبيرة في البلد وسيعود بالفائدة على المجتمع من خلال قيام شركات التأمين بالاستثمار في البلد.
وعبر المدير التنفيذي للشركة المتحدة للتأمين عن أسفه لضعف الوعي التأميني في اليمن.. مشيرا إلى أن هناك عدة أسباب أدت إلى ضعف الوعي التأميني منها أن الناس لا يفكرون في التأمين بقدر تفكيرهم بهموم المعيشة رغم أن التأمين يعتبر من الأشياء الأساسية والهامة.. كما أن هناك قصور من قبل قطاع التأمين لعدم وجود الحملات الإعلانية الكافية لتوعية المجتمع بأهمية التأمين، كما أنه يوجد قصور في الإعلام من خلال عدم نشر الأخبار الخاصة بالتأمين والتوعية بأهمية وجود التأمين كجزء من حل المشاكل التي تطرأ على الفرد أو المجتمع.
وأضاف: نحاول أن نقوم بعمل منتجات تأمينية جديدة على قدرة دخل المواطن العادي.. حيث قمنا بعمل تأمين للمعلم تمهيدا لكثير من قطاعات الدولة بأسعار رمزية حيث لا قدر الله سبحانه وتعالى إذا توفى الأب المؤمن لدى شركة التأمين ستحصل أسرته على مبلغ "مليون أو مليون ونصف ريال" كتعويض من شركة التأمين حتى تستطيع أسرته ترتيب وضع حياته كما كانت عليه.. ونحن كقطاع تأميني نقوم بدعم المواطن والدولة في حالة وقوع أي كوارث سواء كان الإنسان مؤمن أو الدولة كانت مؤمنة.
واختتم كلامه قائلا: نتمنى أن تكون تجربة التأمين الصحي في اليمن ناجحة لأن المواطن اليمني الذي يلاقي صعوبة في العلاج وتوفير العلاج يمكن شركات التأمين مساعدته في هذا الشيء.. ونحن كشركة تأمين نركز على تنوع الخدمات بأسعار مناسبة للمجتمع كما نركز على عمل حملات إعلانية وتوعوية في نفس الوقت.