قال مصدر أمني مسئول أن عناصر تخريبية مجهولة قامت فجر اليوم بتفجير أنبوب النفط الممتد من منطقة عياد إلى منطقة النشيمه بمديرية عتق محافظة شبوه،بعبوة ناسفة زرعوها تحت الانبوب، ما اسفر عن توقف ضخ النفط.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن التفجير وقع ما بين نقطة كيلو 64و65 ما أدى إلى اشتعال النار في أنبوب النفط.
وأشار المصدر إلى أن سيارات الإطفاء ومعها 4 أطقم مسلحة وفريق من الأدلة الجنائية قد توجهوا إلى منطقة التفجير القريبة من مفرق الصعيد وقاموا باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وذكر المصدر الامني ان انبوب النفط تم تفجيره فجر الخميس بالقرب من قرية البطانة الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق عتق عاصمة محافظة شبوة.
وتمت السيطرة على الحريق الذي شب في الانبوب في غضون ست ساعات، بحسب المصدر.
من جانبه، قال مصدر من القطاع النفطي ان الانبوب ينقل النفط من محافظة شبوة الى النشيمة على الساحل الجنوبي، بالقرب من مصنع بلحاف لتسييل الغاز.
وبحسب المصدر، فان الانبوب يضخ ثمانية آلاف برميل يوميا وتديره شركة النفط الكورية الوطنية.
وكان هذا الانبوب نفسه تعرض لهجوم في ايلول/سبتمبر.
وتضاعفت خلال الاشهر الاخيرة الهجمات التي تستهدف المنشآت النفطية والغازية في اليمن نتيجة عدم الاستقرار الذي نجم عن الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وقال وزير النفط والمعادن هشام شرف عبد الله يمني في تموز/يوليو ان عمليات تخريب انابيب النفط المتكررة خلال فترة الاحتجاجات فوتت على اليمن اكثر من اربعة مليارات دولار.
وذكر المصدر أن عناصر تخريبه بمحافظة مأرب قامت مساء أمس بعمل مشابه استهدف خطوط، نقل الطاقة الكهربائية الدائرة الثانية في البرجين 382 و 383 الواقعة بمنطقة الدماشقة في وادي مأرب، مما أدى إلى خروج الدائرة الثانية عن الخدمة.
وكان مسلحون مجهولون، قاموا مطلع الشهر الجاري بتفجير الأنبوب الذي يربط حقول الغاز في وسط اليمن بميناء بلحاف الاستراتيجي على الساحل الجنوبي..وقالت الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في بيان نشر على موقعها الإلكتروني، إن الانفجار استهدف أنبوب الغاز الذي يربط بين القطاع 18 ومحطة تسييل الغاز في بلحاف، موضحة أن الانفجار وقع على بعد 295 كم شمال المحطة، التي بدأت بالعمل في العام 2009، وتعد أكبر مشروع اقتصادي في اليمن.ولم تذكر الشركة ما إذا كانت عملية تفجير الأنبوب أسفرت عن سقوط ضحايا أو تسببت بتوقف ضخ الغاز.
وتضاعفت خلال الأشهر الأخيرة الهجمات التي تستهدف المنشآت النفطية والغازية في اليمن نتيجة عدم الاستقرار الذي نجم عن الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح. ووقع آخر هجوم استهدف أنبوب الغاز في 25 سبتمبر.
وكان هجوم استهدف الأنبوب نفسه في 21 أغسطس أدى إلى توقف الإمدادات إلى بلحاف.وكان وزير النفط والمعادن اليمني السابق، هشام شرف، ذكر في يوليو الماضي، إن عمليات تخريب أنابيب النفط المتكررة خلال فترة الاحتجاجات فوتت على اليمن أكثر من أربعة مليارات دولار.
واليمن ينتج كمية صغيرة من النفط تصل إلى حوالى 300 ألف برميل في اليوم ويذهب القسم الأكبر منها للتصدير، فيما يعد مشروع الغاز المسال أكبر استثمار اقتصادي في اليمن.
وأوضح المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن التفجير وقع ما بين نقطة كيلو 64و65 ما أدى إلى اشتعال النار في أنبوب النفط.
وأشار المصدر إلى أن سيارات الإطفاء ومعها 4 أطقم مسلحة وفريق من الأدلة الجنائية قد توجهوا إلى منطقة التفجير القريبة من مفرق الصعيد وقاموا باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وذكر المصدر الامني ان انبوب النفط تم تفجيره فجر الخميس بالقرب من قرية البطانة الواقعة على بعد 15 كلم جنوب شرق عتق عاصمة محافظة شبوة.
وتمت السيطرة على الحريق الذي شب في الانبوب في غضون ست ساعات، بحسب المصدر.
من جانبه، قال مصدر من القطاع النفطي ان الانبوب ينقل النفط من محافظة شبوة الى النشيمة على الساحل الجنوبي، بالقرب من مصنع بلحاف لتسييل الغاز.
وبحسب المصدر، فان الانبوب يضخ ثمانية آلاف برميل يوميا وتديره شركة النفط الكورية الوطنية.
وكان هذا الانبوب نفسه تعرض لهجوم في ايلول/سبتمبر.
وتضاعفت خلال الاشهر الاخيرة الهجمات التي تستهدف المنشآت النفطية والغازية في اليمن نتيجة عدم الاستقرار الذي نجم عن الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وقال وزير النفط والمعادن هشام شرف عبد الله يمني في تموز/يوليو ان عمليات تخريب انابيب النفط المتكررة خلال فترة الاحتجاجات فوتت على اليمن اكثر من اربعة مليارات دولار.
وذكر المصدر أن عناصر تخريبه بمحافظة مأرب قامت مساء أمس بعمل مشابه استهدف خطوط، نقل الطاقة الكهربائية الدائرة الثانية في البرجين 382 و 383 الواقعة بمنطقة الدماشقة في وادي مأرب، مما أدى إلى خروج الدائرة الثانية عن الخدمة.
وكان مسلحون مجهولون، قاموا مطلع الشهر الجاري بتفجير الأنبوب الذي يربط حقول الغاز في وسط اليمن بميناء بلحاف الاستراتيجي على الساحل الجنوبي..وقالت الشركة اليمنية للغاز الطبيعي المسال، في بيان نشر على موقعها الإلكتروني، إن الانفجار استهدف أنبوب الغاز الذي يربط بين القطاع 18 ومحطة تسييل الغاز في بلحاف، موضحة أن الانفجار وقع على بعد 295 كم شمال المحطة، التي بدأت بالعمل في العام 2009، وتعد أكبر مشروع اقتصادي في اليمن.ولم تذكر الشركة ما إذا كانت عملية تفجير الأنبوب أسفرت عن سقوط ضحايا أو تسببت بتوقف ضخ الغاز.
وتضاعفت خلال الأشهر الأخيرة الهجمات التي تستهدف المنشآت النفطية والغازية في اليمن نتيجة عدم الاستقرار الذي نجم عن الاحتجاجات ضد الرئيس السابق علي عبدالله صالح. ووقع آخر هجوم استهدف أنبوب الغاز في 25 سبتمبر.
وكان هجوم استهدف الأنبوب نفسه في 21 أغسطس أدى إلى توقف الإمدادات إلى بلحاف.وكان وزير النفط والمعادن اليمني السابق، هشام شرف، ذكر في يوليو الماضي، إن عمليات تخريب أنابيب النفط المتكررة خلال فترة الاحتجاجات فوتت على اليمن أكثر من أربعة مليارات دولار.
واليمن ينتج كمية صغيرة من النفط تصل إلى حوالى 300 ألف برميل في اليوم ويذهب القسم الأكبر منها للتصدير، فيما يعد مشروع الغاز المسال أكبر استثمار اقتصادي في اليمن.