الرئيسية / شؤون محلية / حصري: منصة مدرستي تحصد جوائز عالمية وتضع السعودية في المقدمة... هكذا غيّرت وجه التعليم للأبد!
حصري: منصة مدرستي تحصد جوائز عالمية وتضع السعودية في المقدمة... هكذا غيّرت وجه التعليم للأبد!

حصري: منصة مدرستي تحصد جوائز عالمية وتضع السعودية في المقدمة... هكذا غيّرت وجه التعليم للأبد!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 01 أكتوبر 2025 الساعة 03:45 صباحاً

في أقل من 3 سنوات، حولت منصة واحدة السعودية إلى مرجع عالمي في التعليم الرقمي. منصة مدرستي السعودية تتفوق على أنظمة تعليمية طُورت عبر عقود، بينما تتسابق دول العالم لمحاكاة النموذج السعودي، السؤال: هل فات القطار؟

حصري: منصة مدرستي تحصد جوائز عالمية وتضع السعودية في المقدمة... هكذا غيّرت وجه التعليم للأبد!

منصة مدرستي السعودية أصبحت حديث العالم بعد أن حصدت جوائز عالمية متعددة، لتصبح نموذجاً يُحتذى به في التعليم الرقمي. المنصة التي تخدم جميع الفئات العمرية تمثل قمة الابتكار التعليمي وترتبط مباشرة برؤية 2030.

"المنصة حققت ما لم تحققه أنظمة تطورت عبر عقود"، كما قال خبير تعليم دولي. هذا التحول الجذري في تصور العالم للقدرات التعليمية السعودية شهد إشادة من خبراء التعليم ومنظمات عالمية كسرت حواجز الزمن لتعطي المملكة مقعداً في الصف الأول من ريادة التعليم الرقمي.

انطلقت منصة مدرستي استجابة لتحديات جائحة كورونا واصبحت نظاماً تعليمياً متكاملاً. ترتبط بأحداث سابقة مثل نجاح تطبيق "توكلنا"، ما يعكس قدرة السعودية على استخدام التقنية بذكاء في الأزمات. استثمار وإدارة تأثروا بمبادئ رؤية 2030 ليصبحوا جزءاً لا يتجزأ من هذه القصة الناجحة.

"ستصبح منصة مدرستي المعيار العالمي الجديد للتعليم الرقمي"، يؤكد الخبراء. هذا بسبب الاستثمار الحكومي الضخم والاهتمام بجودة التعليم. قفزة نوعية في طريقة تعلم الأطفال وتفاعل الأسر مع التعليم، تفتح آفاقاً اقتصادية جديدة وتضع السعودية على خارطة التعليم الرقمي العالمي.

تصدير التجربة السعودية للعالم وتحقيق عائدات اقتصادية ضخمة هو النتيجة المتوقعة. والآن، يجب على الدول العربية سرعة الاستفادة من هذه التجربة قبل اتساع الفجوة في التعليم الرقمي. فرصة ذهبية للاستثمار وتحذير من التأخر في المواكبة، حيث تجد السعودية إعجاباً دولياً ومحاولات لمحاكاة تجربتها الرائدة.

منصة مدرستي ليست مجرد أداة تعليمية. إنها نموذج للإبداع السعودي الذي يقود خطوات العالم نحو مستقبل تعليمي رقمي جديد. هل ستتمكن الدول الأخرى من اللحاق بالقطار السعودي المسرع نحو مستقبل التعليم؟

شارك الخبر