احتفل فنانون بعودة الفنان أبوبكر سالم إلى السعودية بعد غيابٍ عن جمهوره ومحبيه بعد أن قضى رحلةً علاجيةً في ألمانيا، ليكرمَ وسط كوكبةٍ من الفنانين السعوديين والخليجيين.
وعبر أبوبكر سالم عن سعادته بالتكريم وحضور الفنانين والمحبين قائلاً لـ"العربية": "سعدت بهذا التكريم وبكل من سأل عني".
وووصف الفنان عبادي الجوهر أبوبكر سالم بأنه فنان الوطن، وتكريمه اليوم أقل واجب، مشيراً إلى أنه تربطه بأبوأصيل علاقة جيدة، وهو قامة كبيرة في مجال الغناء.
وقال الفنان عبدالله الرويشد لـ"العربية" إن أبوبكر سالم قيمة فنية كبيرة وله أفضال كبيرة على الفن الخليجي، موضحاً "هذا الرجل يعني لي الكثير وهو بمثابة الأب لي".
وبالمثل عبّر الفنان رابح صقر، عن فرحته بعودة أبوبكر من رحلته العلاجية قائلاً لـ"العربية": "فرحتنا بشفائه كبيرة، وهو يعني لنا الكثير".
وأمضى الفنان أبوبكر سالم 50 عاماً في الفن، متنقلاً بين العواصم العربية ليمزِجَ عذوبة صوته بأغانٍ تميزت بوجدان النص وروعة اللحن وأداءٍ بين القرار والجواب، عاشقاً للغناء واللحن والشعر والأدب.
وسجل أبوبكر سالم في مشواره الفني الطويل لنفسه حضوراً في الاغنية الخليجية والعربية، وتبنى اللون الحضرمي والعدني الغنائي ليوسِّع من انتشارها في الوطن العربي بالتعاون مع شاعر حضرموت حسين المحضار والكتابة والتلحين لكبار المطربين، إضافة إلى مساندته ودعمه للمطربين الصاعدين الذين أصبحوا فيما بعد نجوماً في الطرب.
ويحملُ أبوبكر سالم في قلبه حنيناً وشوقاً للوطن والأحباب.. فعندما يشدو آلام الغربة وهموم الذكرى لهم فإنه يجورُ بقلب المغترب، ولا تخلو أغانيه من الحكمة والعظة.
وشقَّ سالم طريقَه في الفن محققاً النجاح والشهرة لأعماله الطربية التي غزت قلوب الناس قبل مسامعهم بصوته الفريد وانغماسه في الادب والشعر.
وعبر أبوبكر سالم عن سعادته بالتكريم وحضور الفنانين والمحبين قائلاً لـ"العربية": "سعدت بهذا التكريم وبكل من سأل عني".
وووصف الفنان عبادي الجوهر أبوبكر سالم بأنه فنان الوطن، وتكريمه اليوم أقل واجب، مشيراً إلى أنه تربطه بأبوأصيل علاقة جيدة، وهو قامة كبيرة في مجال الغناء.
وقال الفنان عبدالله الرويشد لـ"العربية" إن أبوبكر سالم قيمة فنية كبيرة وله أفضال كبيرة على الفن الخليجي، موضحاً "هذا الرجل يعني لي الكثير وهو بمثابة الأب لي".
وبالمثل عبّر الفنان رابح صقر، عن فرحته بعودة أبوبكر من رحلته العلاجية قائلاً لـ"العربية": "فرحتنا بشفائه كبيرة، وهو يعني لنا الكثير".
وأمضى الفنان أبوبكر سالم 50 عاماً في الفن، متنقلاً بين العواصم العربية ليمزِجَ عذوبة صوته بأغانٍ تميزت بوجدان النص وروعة اللحن وأداءٍ بين القرار والجواب، عاشقاً للغناء واللحن والشعر والأدب.
وسجل أبوبكر سالم في مشواره الفني الطويل لنفسه حضوراً في الاغنية الخليجية والعربية، وتبنى اللون الحضرمي والعدني الغنائي ليوسِّع من انتشارها في الوطن العربي بالتعاون مع شاعر حضرموت حسين المحضار والكتابة والتلحين لكبار المطربين، إضافة إلى مساندته ودعمه للمطربين الصاعدين الذين أصبحوا فيما بعد نجوماً في الطرب.
ويحملُ أبوبكر سالم في قلبه حنيناً وشوقاً للوطن والأحباب.. فعندما يشدو آلام الغربة وهموم الذكرى لهم فإنه يجورُ بقلب المغترب، ولا تخلو أغانيه من الحكمة والعظة.
وشقَّ سالم طريقَه في الفن محققاً النجاح والشهرة لأعماله الطربية التي غزت قلوب الناس قبل مسامعهم بصوته الفريد وانغماسه في الادب والشعر.