السبت ، ٢٠ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٢:١١ مساءً
 في يوم الصحافة اليمنية 28 منظمة تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين (بالأسماء)
مقترحات من

في يوم الصحافة اليمنية 28 منظمة تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين (بالأسماء)

أعلنت ثمانية وعشرون منظمة حقوقية تضامنها مع كافة الصحفيين اليمنيين في ذكرى يوم الصحافة اليمنية (9يونيو)، و الذين يتعرضوا للملاحقة والتشريد والاختطاف والانتهاكات الخطيرة، مطالبة بسرعة صرف مرتبات الصحفيين وتسوية أوضاعهم.

 

وقالت المنظمات في بيان ذيلته بأسمائها وتلقت وكالة الأنباء اليمنية نسخة منه أن التاسع من يونيو كل عام  يصادف يوم الصحافة اليمنية، في وقتٍ يواجه الصحفيون اليمنيون حملات قمع وترهيب ممنهجة، تطال حقهم في الحياة وفي حرية التعبير والرأي وتهدف إلى كتم أصواتهم وحرمانهم من الوصول إلى المعلومة وكشف الحقيقة.

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

 

وأشار البيان إلى أن اليمن يعاني أسوأ أزمة إنسانية في ظل الصراع الدامي ويشهد حالة غير مسبوقة من القمع وهدر الحقوق والحريات في انتهاك واضح لقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، بما في ذلك استهداف الصحفيين، باعتبارهم شهود الحقيقة. 

 

وعبرت المنظمات الحقوقية عن تضامنها مع محنة الإعلام اليمني ومعاناة الصحفيين اليمنيين، وتذكّر في هذه المناسبة، بمأساة تسعة صحفيين يقضون خمسة أعوام خلف القضبان، لدورهم في كشف انتهاكات حقوق الإنسان، حيث اختطفتهم جماعة الحوثي وزجّت بهم في سجونها، وهؤلاء الصحفيون هم: عبد الخالق عمران، وتوفيق المنصوري، وأكرم الوليدي، وحارث حميد، وعصام بلغيث، وهشام طرموم، وهشام اليوسفي، وحسن عناب، وهيثم الشهاب.

 

وأضافت "لقد اختطفتهم جماعة الحوثي بطريقة وحشية من أحد فنادق العاصمة صنعاء في التاسع من يونيو 2015م، ووثقت منظمات حقوقية دولية والاتحاد الدولي للصحفيين ونقابة الصحفيين اليمنيين ومنظمات محلية عديدة جملة من الانتهاكات والتعذيب الوحشي الذي يتعرض له هؤلاء الصحفيون في سجون جماعة الحوثي على مدى خمس سنوات".

 

ونوه البيان إلى أنه في 11 أبريل الماضي، أصدرت جماعة الحوثي قرارًا باطلًا من محكمة صورية تابعة لها، بإعدام أربعة صحفيين هم: عبد الخالق عمران، وأكرم الوليدي، وحارث حميد، وتوفيق المنصوري، بينما اكتفت بمدة الحبس لبقية رفاقه، وقوبلت هذه القرارات الجائرة برفض واسع، وأثارت موجة من التنديد في الأوساط الصحفية والحقوقية والمدافعين عن حقوق الإنسان.

 

ودعت المنظمات الحقوقية للإفراج الفوري عن الصحفيين كافة، دون قيد أو شرط، ومساءلة المتورطين في تعذيب وقتل الصحفيين وتقديمهم للعدالة، مطالبة بإطلاق سراح وضمان سلامة الصحفيين المختفين قسريًا للعام السادس على التوالي، وحيد الصوفي لدى جماعة الحوثي الانقلابية بصنعاء، ومحمد المقري لدى تنظيم القاعدة الإرهابي.

 

وطالبت بالتحقيق الفوري في جريمة اغتيال الصحفي نبيل النعيمي في مدينة عدن، وملاحقة القتلة وكشف نتائج التحقيق للرأي العام، وملاحقة كل مرتكبي جرائم قتل الصحفيين وعدم إفلاتهم من العدالة.   

الخبر التالي : الحكومة ترفع للمبعوث الأممي بشأن لائحة التمييز العنصري التي أعلنتها جماعة الحوثي

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من