قالت مصادر مطلعة إن رجل الأعمال الأمريكي زاك شاهين الذي أفرج عنه بكفالة في الإمارات العربية المتحدة في الشهر الماضي بعد أن أبدت واشنطن قلقها ازاء صحته فر من البلاد متوجها إلى اليمن حيث مرة أخرى.
وأضرب المدير التنفيذي السابق لشركة ديار للتطوير العقاري في دبي - والمحتجز منذ عام 2008 بسبب اتهامات بالاختلاس - عن الطعام في مايو ايار وأفرج عنه بكفالة 1.4 مليون دولار.
وقالت المصادر التي رفضت ذكر اسمها بسبب حساسية القضية لرويترز إن شاهين تم تهريبه من الإمارات ثم ألقي القبض عليه في اليمن. لكن لم يتضح وقت مغادرته للإمارات.
وقال مصدر أمني يمني طلب عدم نشر اسمه يوم الاحد "ما زالت الأجهزة الأمنية تحتجز شاهين... نتوقع أن يجري ترحيل الرجل إلى الإمارات قبل نهاية الأسبوع."
ورفض مكتب النيابة العامة في دبي التعقيب. ولم يتسن على الفور الاتصال لا بمحامي شاهين المقيم في الولايات المتحدة ولا بمسؤولين في السفارة الأمريكية بأبوظبي للتعقيب.
وربما يحرج فرار المدير التنفيذي السابق السلطات الأمريكية التي مارست ضغطا على الإمارات لحل قضية شاهين خاصة بعد أن أضرب عن الطعام. وعقدت جلسات للنظر في قضيته في دبي لكن لم يصدر حكم.
وفي مايو ايار قال أربعة أجانب محبوسون في دبي إنهم بين مجموعة من السجناء الذين أضربوا عن الطعام احتجاجا على أحكام السجن المطولة التي حكم على أغلبهم بها لارتكاب جرائم مالية.
وتضاعفت الديون على الرجال - وأغلبهم من العاملين في مجال التطوير العقاري وغيرهم من رجال الأعمال الذين عملوا في دبي خلال مرحلة الانتعاش الاقتصادي - عندما انفجرت فقاعة العقارات بالإمارات بعد أزمة الديون العالمية عام 2008.
وأضرب المدير التنفيذي السابق لشركة ديار للتطوير العقاري في دبي - والمحتجز منذ عام 2008 بسبب اتهامات بالاختلاس - عن الطعام في مايو ايار وأفرج عنه بكفالة 1.4 مليون دولار.
وقالت المصادر التي رفضت ذكر اسمها بسبب حساسية القضية لرويترز إن شاهين تم تهريبه من الإمارات ثم ألقي القبض عليه في اليمن. لكن لم يتضح وقت مغادرته للإمارات.
وقال مصدر أمني يمني طلب عدم نشر اسمه يوم الاحد "ما زالت الأجهزة الأمنية تحتجز شاهين... نتوقع أن يجري ترحيل الرجل إلى الإمارات قبل نهاية الأسبوع."
ورفض مكتب النيابة العامة في دبي التعقيب. ولم يتسن على الفور الاتصال لا بمحامي شاهين المقيم في الولايات المتحدة ولا بمسؤولين في السفارة الأمريكية بأبوظبي للتعقيب.
وربما يحرج فرار المدير التنفيذي السابق السلطات الأمريكية التي مارست ضغطا على الإمارات لحل قضية شاهين خاصة بعد أن أضرب عن الطعام. وعقدت جلسات للنظر في قضيته في دبي لكن لم يصدر حكم.
وفي مايو ايار قال أربعة أجانب محبوسون في دبي إنهم بين مجموعة من السجناء الذين أضربوا عن الطعام احتجاجا على أحكام السجن المطولة التي حكم على أغلبهم بها لارتكاب جرائم مالية.
وتضاعفت الديون على الرجال - وأغلبهم من العاملين في مجال التطوير العقاري وغيرهم من رجال الأعمال الذين عملوا في دبي خلال مرحلة الانتعاش الاقتصادي - عندما انفجرت فقاعة العقارات بالإمارات بعد أزمة الديون العالمية عام 2008.