أطلقت هيئة حقوق الإنسان في السعودية، إعلاناً "إيجابياً" ضمن حملة "لأني مسلم"، تناول علاقة ربات المنزل بالعاملات في البيوت، بهدف جعلها أكثر إنسانية.
أما الملفت في الموضوع فهو أن الشريط الذي تقتصر مدته على دقيقة واحدة، استطاع أن يستقطب أكثر من نصف مليون مشاهدة عبر الـ"يوتيوب" في 3 أيام فقط.
ويعتبر هذا الإعلان الذي يهدف إلى تعزيز حقوق العاملات المنزليات وتصحيح العلاقة بينهن وبين الأسر السعودية، وإزالة المخاوف المتبادلة بين الجانبين، الأول من نوعه.
إلى ذلك، حاول فريق المشروع الابتعاد عن الطريقة التقليدية في إظهار الأذى الجسدي أو معاناة العاملات المنزليات، واتجه الى التفاؤل بطرح النموذج الإيجابي.
ويسرد الشريط قصة خادمة غادرت إحدى الجزر الإندونيسية، راصدا رحلتها الأولى، ملتقطاً مشاهد توديع الفتاة لأسرتها وقريتها، وقلبها مليء بالخوف من المجهول.
أما اللحظات المؤثرة فقد تم تصويرها بأحدث التقنيات العالمية، قبل أن تنتقل الكاميرات الى الرياض لترصد رحلة وصول العاملة ومشاعر القلق والخوف التي لا تفارقها طوال الرحلة، وفقاً لما أشارت صحيفة "النهار".
ونجح الإعلان في تقديم صورة إنسانية للمرأة السعودية البشوشة التي استطاعت بابتسامتها أن تزيل مخاوف العاملة، وهو ما ترجمه ظهور ابتسامة على وجه العاملة منذ أن غادرت وطنها وحتى لحظة احتواء ربة المنزل لها والقيام بحضنها.
أما الملفت في الموضوع فهو أن الشريط الذي تقتصر مدته على دقيقة واحدة، استطاع أن يستقطب أكثر من نصف مليون مشاهدة عبر الـ"يوتيوب" في 3 أيام فقط.
ويعتبر هذا الإعلان الذي يهدف إلى تعزيز حقوق العاملات المنزليات وتصحيح العلاقة بينهن وبين الأسر السعودية، وإزالة المخاوف المتبادلة بين الجانبين، الأول من نوعه.
إلى ذلك، حاول فريق المشروع الابتعاد عن الطريقة التقليدية في إظهار الأذى الجسدي أو معاناة العاملات المنزليات، واتجه الى التفاؤل بطرح النموذج الإيجابي.
ويسرد الشريط قصة خادمة غادرت إحدى الجزر الإندونيسية، راصدا رحلتها الأولى، ملتقطاً مشاهد توديع الفتاة لأسرتها وقريتها، وقلبها مليء بالخوف من المجهول.
أما اللحظات المؤثرة فقد تم تصويرها بأحدث التقنيات العالمية، قبل أن تنتقل الكاميرات الى الرياض لترصد رحلة وصول العاملة ومشاعر القلق والخوف التي لا تفارقها طوال الرحلة، وفقاً لما أشارت صحيفة "النهار".
ونجح الإعلان في تقديم صورة إنسانية للمرأة السعودية البشوشة التي استطاعت بابتسامتها أن تزيل مخاوف العاملة، وهو ما ترجمه ظهور ابتسامة على وجه العاملة منذ أن غادرت وطنها وحتى لحظة احتواء ربة المنزل لها والقيام بحضنها.