تسجيا 486 حالة إصابة بحمى الضنك في مأرب
قال مصدر طبي في مكتبة الصحة بمحافظة مأرب شرق اليمن إن فريق الترصد الوبائي التابع للمكتب، سجل 486 حالة إصابة مشتبه بها بحمى الضنك في مديرية الجوبة جنوب محافظة مأرب.
وأوضح منسق الترصد الوبائي في مكتب الصحة بمديرية الجوبة عوض الرملي، إن المكتب سجل 486 حالة اشتباه بحمى الضنك منذ مطلع العام في مديرية الجوبة، منها 66 حالة في الثلاثة الأشهر الأخيرة، قبل أن ينتشر الوباء مؤخراً في عزلة نجاء بالمديرية.
وقال الرملي، إنه تم إبلاغهم مطلع نوفمبر الجاري بوجود حالات حمى ضنك في عزلة "نجاء" بالمديرية، وبعد نزول الفريق المختص قام بمعالجة 21حالة، وإحالة حالتين مؤكدتين للرقود بمستشفئ 26سبتمبر بواسط.
وأضاف أن مكتب الصحة بالمحافظة قدم سوائل وريدية وبعض الادوية الطارئة لمكافحة الوباء، فضلاً عن توفير مغذيات باراسيتامول وبعض الادوية التي تم توفيرها بجهد ذاتي من مخصص الفري
وأشار إلى أن الفريق نفذ حملة رش ضبابي لمدة 3 أيام بالتعاون بين مكتب الصحة ومستشفى 26 سبتمبر بالمديرية.
وحمل "الرملي" الجهات الحكومية مسؤولية التأخر في تنفيذ حملات الرش، مضيفاً أن "المشكلة لن تحل إلا بحملة رش ضبابي كامل وعام وشامل في وقت واحد للمديرية كاملة".
وتسببت الحرب الدائرة في اليمن، منذ نحو خمس سنوات في تدهور القطاع الصحي ووفقا لتقارير سابقة لمنظمة الصحة العالمية فإن اكثر من المرافق الصحية توقفت عن العمل.
قال مصدر طبي في مكتبة الصحة بمحافظة مأرب شرق اليمن إن فريق الترصد الوبائي التابع للمكتب، سجل 486 حالة إصابة مشتبه بها بحمى الضنك في مديرية الجوبة جنوب محافظة مأرب.
وأوضح منسق الترصد الوبائي في مكتب الصحة بمديرية الجوبة عوض الرملي، إن المكتب سجل 486 حالة اشتباه بحمى الضنك منذ مطلع العام في مديرية الجوبة، منها 66 حالة في الثلاثة الأشهر الأخيرة، قبل أن ينتشر الوباء مؤخراً في عزلة نجاء بالمديرية.
وقال الرملي، إنه تم إبلاغهم مطلع نوفمبر الجاري بوجود حالات حمى ضنك في عزلة "نجاء" بالمديرية، وبعد نزول الفريق المختص قام بمعالجة 21حالة، وإحالة حالتين مؤكدتين للرقود بمستشفئ 26سبتمبر بواسط.
وأضاف أن مكتب الصحة بالمحافظة قدم سوائل وريدية وبعض الادوية الطارئة لمكافحة الوباء، فضلاً عن توفير مغذيات باراسيتامول وبعض الادوية التي تم توفيرها بجهد ذاتي من مخصص الفري
وأشار إلى أن الفريق نفذ حملة رش ضبابي لمدة 3 أيام بالتعاون بين مكتب الصحة ومستشفى 26 سبتمبر بالمديرية.
وحمل "الرملي" الجهات الحكومية مسؤولية التأخر في تنفيذ حملات الرش، مضيفاً أن "المشكلة لن تحل إلا بحملة رش ضبابي كامل وعام وشامل في وقت واحد للمديرية كاملة".
وتسببت الحرب الدائرة في اليمن، منذ نحو خمس سنوات في تدهور القطاع الصحي ووفقا لتقارير سابقة لمنظمة الصحة العالمية فإن اكثر من المرافق الصحية توقفت عن العمل.