التقى وزير التخطيط والتعاون الدولي ، اليوم ، في العاصمة الامريكية واشنطن ، في اطار الاجتماعات السنوية للبنك الدولي، مديرة مشروع رأس المال البشري في البنك الدولي هانا بريكسي ، والمديرة القطرية لمكتب اليمن في البنك رجاء قطان، وعدد من مدراء برامج مشروع رأس المال البشري والذي يتبناه البنك الدولي .
وفي مستهل اللقاء رحبت مديرة مشروع رأس المالي البشري في البنك الدولي ،بالوفد اليمني..معربة عن تهانيها بانضمام اليمن عقب انضمام اسكتلندا مؤخرا الى مشروع رأس المال البشري..مشيراً الى ان بذلك يرتفع عدد الدول المنضمة للمشروع الى ٦٧ دولة..متمنية ان يحقق اليمن الاستفادة من هذا المشروع عبر العمل مع الحكومة لرفع مؤشرات راس المال البشري لتحقيق مستقبل أفضل.
واستمع الوزير العوج الى عرض مقدم من مدراء برامج في العديد من الدول منها أفغانستان وراوندا ومدغشقر والبوسنة والهرسك، عن خبراتهم وتجاربهم في مجال رأس المال البشري.
كما تم خلال اللقاء الاتفاق على ترتيب عقد لقاء في القريب العاجل بين المختصين في وزارتي الصحة والتعليم والوزارات المعنية بالمشروع مع مختصين الصحة والتعليم للمشروع في البنك لبحث التفاصيل في امكانية تطبيق ومدى استفادة بلادنا من هذا المشروع الذي سيساعد على مواجهة أسوأ المعوقات التي تحول دون تنمية رأس المال البشري،وتقييم مقدار الدخل الذي تخسره البلد بسبب الفجوات في رأس المال البشري، والسرعة التي يمكنها بها تحويل هذه الخسائر إلى مكاسب إذا ما تم التحرك في الوقت المناسب.
وتخلل اللقاء العديد من المداخلات للاستفادة من التجارب والخبرات وقصص النجاح المعروضة في الدول ذات التجربة وبحث مدى امكانية تطبيقها على النموذج اليمني.
شارك في اللقاء العديد من الفنيين من وزارة التخطيط والتعاون الدولي والجهاز التنفيذي لتسريع استيعاب تعهدات المانحين وسفارة بلادنا في واشنطن، والخبراء في مجالي الصحة والتعليم من جانب البنك الدولي.
وفي مستهل اللقاء رحبت مديرة مشروع رأس المالي البشري في البنك الدولي ،بالوفد اليمني..معربة عن تهانيها بانضمام اليمن عقب انضمام اسكتلندا مؤخرا الى مشروع رأس المال البشري..مشيراً الى ان بذلك يرتفع عدد الدول المنضمة للمشروع الى ٦٧ دولة..متمنية ان يحقق اليمن الاستفادة من هذا المشروع عبر العمل مع الحكومة لرفع مؤشرات راس المال البشري لتحقيق مستقبل أفضل.
واستمع الوزير العوج الى عرض مقدم من مدراء برامج في العديد من الدول منها أفغانستان وراوندا ومدغشقر والبوسنة والهرسك، عن خبراتهم وتجاربهم في مجال رأس المال البشري.
كما تم خلال اللقاء الاتفاق على ترتيب عقد لقاء في القريب العاجل بين المختصين في وزارتي الصحة والتعليم والوزارات المعنية بالمشروع مع مختصين الصحة والتعليم للمشروع في البنك لبحث التفاصيل في امكانية تطبيق ومدى استفادة بلادنا من هذا المشروع الذي سيساعد على مواجهة أسوأ المعوقات التي تحول دون تنمية رأس المال البشري،وتقييم مقدار الدخل الذي تخسره البلد بسبب الفجوات في رأس المال البشري، والسرعة التي يمكنها بها تحويل هذه الخسائر إلى مكاسب إذا ما تم التحرك في الوقت المناسب.
وتخلل اللقاء العديد من المداخلات للاستفادة من التجارب والخبرات وقصص النجاح المعروضة في الدول ذات التجربة وبحث مدى امكانية تطبيقها على النموذج اليمني.
شارك في اللقاء العديد من الفنيين من وزارة التخطيط والتعاون الدولي والجهاز التنفيذي لتسريع استيعاب تعهدات المانحين وسفارة بلادنا في واشنطن، والخبراء في مجالي الصحة والتعليم من جانب البنك الدولي.
