أنهت دولة أوروبية الأربعاء انتقالها إلى الإذاعة الرقمية الأرضية لتصبح النرويج رغم بعض المعارضة أول بلد في العالم يوقف البث عبر موجات إف إم.
ووفقاً للجدول الزمني المحدد انتقلت مناطق أقصى شمال البلاد وسفالبارد في المنطقة القطبية إلى التكنولوجيا الرقمية على ما أعلن تجمع الإذاعات العامة والتجارية.
وبدأ الانتقال إلى التقنية الرقمية في 11 كانون الثاني/يناير الماضي وهو يسمح وفق مروجيه بتحسين نوعية الصوت وزيادة عدد المحطات مع كلفة بث أقل بثماني مرات.
وقد تعرض المشروع لانتقادات مرتبطة بالحوادث التقنية وتغطية جغرافية اعتبرت غير كافية وكلفة عالية للمستخدمين المضطرين إلى شراء أجهزة جديدة أو مكيفات بأسعار تراوح بين مئة ومئتي يورو.
وأظهرت دراسة أوردتها وسائل الإعلام المحلية أن نسبة الأشخاص الذين يستمعون إلى الإذاعات يومياً تراجعت 10 % في غضون سنة.
وتتعلق هذه العملية بالمحطات الوطنية فقط فيما تستمر غالبية المحطات المحلية بالبث عبر موجات إف إم.
ويتوقع أن تقدم دول أخرى مثل سويسرا وبريطانيا والدنمارك على هذه الخطوة في السنوات المقبلة.
ووفقاً للجدول الزمني المحدد انتقلت مناطق أقصى شمال البلاد وسفالبارد في المنطقة القطبية إلى التكنولوجيا الرقمية على ما أعلن تجمع الإذاعات العامة والتجارية.
وبدأ الانتقال إلى التقنية الرقمية في 11 كانون الثاني/يناير الماضي وهو يسمح وفق مروجيه بتحسين نوعية الصوت وزيادة عدد المحطات مع كلفة بث أقل بثماني مرات.
وقد تعرض المشروع لانتقادات مرتبطة بالحوادث التقنية وتغطية جغرافية اعتبرت غير كافية وكلفة عالية للمستخدمين المضطرين إلى شراء أجهزة جديدة أو مكيفات بأسعار تراوح بين مئة ومئتي يورو.
وأظهرت دراسة أوردتها وسائل الإعلام المحلية أن نسبة الأشخاص الذين يستمعون إلى الإذاعات يومياً تراجعت 10 % في غضون سنة.
وتتعلق هذه العملية بالمحطات الوطنية فقط فيما تستمر غالبية المحطات المحلية بالبث عبر موجات إف إم.
ويتوقع أن تقدم دول أخرى مثل سويسرا وبريطانيا والدنمارك على هذه الخطوة في السنوات المقبلة.