في مؤشّر على قرب الحسم واندحار مشروع الانقلاب، أرسلت الشرعية تعزيزات عسكرية جديدة إلى شرقي صنعاء للسيطرة على مدخلها الشرقي، وفيما أفشل الجيش الوطني هجوماً للانقلابيين على جبهة صرواح غربي مأرب، شدّدت الحكومة على أن السلام القائم على المرجعيات الثلاث والقرارات الدولية هو خيارها الاستراتيجي.
ودفعت الشرعية بتعزيزات عسكرية جديدة تضم الآلاف من المقاتلين إلى شرقي صنعاء، استعداداً للسيطرة على المدخل الشرقي للمدينة.
وقالت مصادر عسكرية لـ «البيان»، إن قوات الشرعية المدعومة من التحالف، حشدت الآلاف من الجنود في مديرية نهم شرقي صنعاء استعداداً للتقدم نحو المدخل الشرقي للعاصمة.
ووفق المصادر فإن ضباطاً من التحالف العربي يشاركون في وضع ترتيبات الهجوم الكبير الذي سيشكل أول تقدم فعلي لهذه القوات في الجبهة منذ ما يزيد على عام، إذ تخطط قوات الشرعية للسيطرة على منطقة نقيل بن غيلان التي تعد أصعب المناطق قبل الوصول إلى مشارف العاصمة.
وذكرت المصادر أن التعزيزات العسكرية تضم مدفعية ثقيلة وعربات مدرعة على أن يتولى طيران التحالف مهمة توفير الغطاء الجوي للهجوم.
ودفعت الشرعية بتعزيزات عسكرية جديدة تضم الآلاف من المقاتلين إلى شرقي صنعاء، استعداداً للسيطرة على المدخل الشرقي للمدينة.
وقالت مصادر عسكرية لـ «البيان»، إن قوات الشرعية المدعومة من التحالف، حشدت الآلاف من الجنود في مديرية نهم شرقي صنعاء استعداداً للتقدم نحو المدخل الشرقي للعاصمة.
ووفق المصادر فإن ضباطاً من التحالف العربي يشاركون في وضع ترتيبات الهجوم الكبير الذي سيشكل أول تقدم فعلي لهذه القوات في الجبهة منذ ما يزيد على عام، إذ تخطط قوات الشرعية للسيطرة على منطقة نقيل بن غيلان التي تعد أصعب المناطق قبل الوصول إلى مشارف العاصمة.
وذكرت المصادر أن التعزيزات العسكرية تضم مدفعية ثقيلة وعربات مدرعة على أن يتولى طيران التحالف مهمة توفير الغطاء الجوي للهجوم.