مرة ثانية تطلق مجلة أريبيان بزنس قائمتها عن أقوة 500 شخصية عربية، وإذا كانت قائمة السنة الماضية قد لاقت المزيد من الاختلاف وردود الفعل، فأن قائمة هذا العام سوف ستجد هي الأخرى المزيد من الاختلاف لأن النهج المتبع في مثل هكذا قوائم يوقع في مطبات كثيرة، وهناك صعوبة واضحة في اختيار وترتيب أسماء الشخصيات، حتى لو تم ذلك الاختيار حسب معايير محددة، ذلك لأن الإعداد لمثل هذه القائمة يتطلب عمل كبير وفريق يملك إمكانات أكبر.
وقال حسن عبد الرحمن رئيس تحرير مجلة أريبيان بزنس وموقعها الإلكتروني:" على الرغم من تغيير الكثير من الأسماء هذا العام، إلا أن الطموح في وضع لائحة أكثر اكتمالاً كان هدف المجلة، ولكن لا أعتقد أن هذا الطموح قد تحقق، كان لابد من إضافة أسماء أكثر أو زيادة العدد ربما إلى ألف شخصية.
فقائمة هذا العام لم تعكس التغييرات التي طرأت على المنطقة خلال عام وهي تغيرات هائلة لم يكن من السهل مجاراتها سريعاً، فالكثير من الوجوه والشخصيات المهمة قد برزت ولم تستطع قائمة هذا العام إبراز هذا الأمر، لمجموعة من الأسباب أهمها أنها تبتعد عن السياسة.
وهذا ربما يفقدها الحيوية. وأضاف عبد الرحمن "لبنان احتل المرتبة الأولى من حيث عدد الأسماء الواردة في القائمة وجاءت الأسماء منوعة وتغطي العديد من القطاعات من الأعمال إلى الفنون وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية، ثم الإمارات ثم مصر وفلسطين وقطر وسورية والأردن والكويت والعراق والمغرب ثم البحرين والجزائر وتونس واليمن وليبيا وعمان والسودان وموريتانيا.
وعلى الرغم من تجنب القائمة الدخول في أشواك السياسة، إلا أنها تضمنت العديد من أسماء الناشطين في مجال حقوق الإنسان ممن برزوا على الساحة في بعض الدول العربية التي شهدت حراكاً سياسياً كبيراً.
قطاع الأعمال والمقاولات والعقار ضم عدداً كبيراً بالقياس إلى القطاعات الأخرى فقد بلغ العدد أكثر من 180 اسماً، وهذا أمر عادي وطبيعي، نتيجة لتوفر المعلومات.
وفي مجالات العلوم والثقافة هناك 90 اسماً من بينها 21 كاتبا وشاعراً، وفي مجال الفنون هناك 72 اسما شملت فنانين ومطربين من مختلف الدول العربية.
وقال حسن عبد الرحمن رئيس تحرير مجلة أريبيان بزنس وموقعها الإلكتروني:" على الرغم من تغيير الكثير من الأسماء هذا العام، إلا أن الطموح في وضع لائحة أكثر اكتمالاً كان هدف المجلة، ولكن لا أعتقد أن هذا الطموح قد تحقق، كان لابد من إضافة أسماء أكثر أو زيادة العدد ربما إلى ألف شخصية.
فقائمة هذا العام لم تعكس التغييرات التي طرأت على المنطقة خلال عام وهي تغيرات هائلة لم يكن من السهل مجاراتها سريعاً، فالكثير من الوجوه والشخصيات المهمة قد برزت ولم تستطع قائمة هذا العام إبراز هذا الأمر، لمجموعة من الأسباب أهمها أنها تبتعد عن السياسة.
وهذا ربما يفقدها الحيوية. وأضاف عبد الرحمن "لبنان احتل المرتبة الأولى من حيث عدد الأسماء الواردة في القائمة وجاءت الأسماء منوعة وتغطي العديد من القطاعات من الأعمال إلى الفنون وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية، ثم الإمارات ثم مصر وفلسطين وقطر وسورية والأردن والكويت والعراق والمغرب ثم البحرين والجزائر وتونس واليمن وليبيا وعمان والسودان وموريتانيا.
وعلى الرغم من تجنب القائمة الدخول في أشواك السياسة، إلا أنها تضمنت العديد من أسماء الناشطين في مجال حقوق الإنسان ممن برزوا على الساحة في بعض الدول العربية التي شهدت حراكاً سياسياً كبيراً.
قطاع الأعمال والمقاولات والعقار ضم عدداً كبيراً بالقياس إلى القطاعات الأخرى فقد بلغ العدد أكثر من 180 اسماً، وهذا أمر عادي وطبيعي، نتيجة لتوفر المعلومات.
وفي مجالات العلوم والثقافة هناك 90 اسماً من بينها 21 كاتبا وشاعراً، وفي مجال الفنون هناك 72 اسما شملت فنانين ومطربين من مختلف الدول العربية.