أعلنت ابنة المليارديرة الفرنسية ليليان بيتنكور اليوم الخميس وفاة أمها وريثة عائلة بيتنكور، التي أسست شركة لوريـال العملاقة لمستحضرات التجميل ولا تزال تسيطر على أكبر حصة فيها، عن عمر يناهز 94 عاما.
كانت بيتنكور، التي صنفتها مجلة فوربز كأغنى امرأة في العالم، وريثة المجموعة التي أسسها والدها قبل نحو قرن من الزمان عندما كان صانعا لصبغة الشعر.
وتمتلك بيتنكور وعائلتها 33 بالمئة من لوريـال رابع أكبر شركة فرنسية مدرجة بالبورصة.
وقالت ابنتها فرانسواز بيتنكور ميير، وهي عضو بمجلس الإدارة إلى جانب ابنها، في بيان إن الأسرة ما زالت ملتزمة بدعم الشركة وإدارتها.
وقالت بيتنكور ميير "أسلمت أمي الروح في سلام" الليلة الماضية بمنزلها في باريس.
وقدرت فوربز في وقت سابق هذا العام ثروة بيتنكور بمبلغ 39.5 مليار دولار لتكون أغنى امرأة في العالم وضمن أغنى 20 شخصا على مستوى العالم.
وورثت بيتنكور المولودة في باريس ثروة العائلة عندما توفي والدها يوجين شولر في 1957 برغم أنها أوكلت إدارة الشؤون اليومية للشركة لغيرها.
وهي أرملة منذ 2007 وتركت عضوية مجلس إدارة لوريـال في 2012.
كانت بيتنكور، التي صنفتها مجلة فوربز كأغنى امرأة في العالم، وريثة المجموعة التي أسسها والدها قبل نحو قرن من الزمان عندما كان صانعا لصبغة الشعر.
وتمتلك بيتنكور وعائلتها 33 بالمئة من لوريـال رابع أكبر شركة فرنسية مدرجة بالبورصة.
وقالت ابنتها فرانسواز بيتنكور ميير، وهي عضو بمجلس الإدارة إلى جانب ابنها، في بيان إن الأسرة ما زالت ملتزمة بدعم الشركة وإدارتها.
وقالت بيتنكور ميير "أسلمت أمي الروح في سلام" الليلة الماضية بمنزلها في باريس.
وقدرت فوربز في وقت سابق هذا العام ثروة بيتنكور بمبلغ 39.5 مليار دولار لتكون أغنى امرأة في العالم وضمن أغنى 20 شخصا على مستوى العالم.
وورثت بيتنكور المولودة في باريس ثروة العائلة عندما توفي والدها يوجين شولر في 1957 برغم أنها أوكلت إدارة الشؤون اليومية للشركة لغيرها.
وهي أرملة منذ 2007 وتركت عضوية مجلس إدارة لوريـال في 2012.