بعد 7 سنوات زواج انتهت في صمت، تعود عبير صبري أقوى من أي وقت مضى. في تحول مذهل، نجمة مصرية تحول الألم إلى ألوان زاهية على شاطئ الغردقة. في عصر تنهار فيه المشاعر بسرعة البرق، كيف تستعيد المرأة قوتها؟ اكتشفوا التفاصيل المثيرة!
بعنوان جلسة تصوير جريئة بألوان الطيف، ودعت عبير صبري فصل الصيف من شواطئ الغردقة الخلابة بفستان من قطعتين يجمع بين الألوان البرتقالي، الوردي، والأخضر، ملتقطة نظرات الإعجاب من جميع الحاضرين. لا تزال صبري حديث المجتمع بعد إعلانها انفصالها عن زوجها بعد 7 سنوات زواج في هدوء تام.
خلال تواجدها في الغردقة لحضور مهرجان الغردقة لسينما الشباب، أكدت عبير أنها تستغل كل لحظة للبحث عن الجديد في مشوارها المهني. بعد انتهاء المهرجان، انطلقت إلى الشاطئ لالتقاط هذه اللقطات المدهشة. يقول أحمد كامل، مصور محترف بالغردقة: "الجلسة كانت مليئة بالحيوية والألوان المبهجة".
مقارنة بنجمات هوليوود اللواتي عادوا بقوة بعد انتهاء زواجهن، تثبت عبير صبري نفس القدر من الثقة بالنفس والجاذبية. يرى الخبراء النفسيون أن مثل هذه المبادرات تعكس استعادة الثقة والقوة بعد التجارب الصعبة، داعين النساء لتكون عبير مثالاً يحتذى به.
أثناء استعدادها للمشاركة في مسلسل "زمالك بولاق" الجديد مع خالد الصاوي وباسم سمرة، يتزايد الحديث حول الإمكانيات المهنية المفتوحة أمامها. عبير، التي أضاءت رمضان بعملين رائعين، تظهر اليوم كرمز للمرأة القوية التي لا تكتفي بالنظر إلى الوراء. ومع إعلانها عن مشاريع جديدة، يُطرح السؤال: هل ستصبح رمزاً للمرأة القوية المستقلة في الوسط الفني؟