الهوية ..هي البطاقة الشخصية..والجواز ..ويتم استخدمها لإثبات ..الشخصية .. ومعلوتهاء غير قابله للتعديل والتبديل ..لكون الشخص حينما يرد السفر إلى بلاد فلابد إن يصطحب جواز السفر وتأشير الدخول والمغادرة وحينما يصل البلد المراد السفر له لابد أن يلتزم بالقوانين والأنظمة فيه وهي نقاط مبعثر نكتبه عن الحوار اليمني المزعوم لكونه مايزال يسير في طريق غير صحيحة لكون يوجد حوار وطني للقوى اليمنية حسب المبادرة الخليجية .. حوار جنوبي للقوى الحراك الجنوبي الذي ماتزال وجهات النظر متباينة حوله.

والجميع تابع بعض نقاط لجنة الحوار الفنية في اليمن وما طرحت من نقاط في ظاهر الرحمة ومن داخلها العذاب وركزت على الجنوب كنوع من الاسترض وحرصها على الوحدة المغدور بهاء.

إن الفترة الانتقالية مرت بمراحل عده منها الهجوم على وزارة الداخلية واحتلالها في غمضت عين والهجوم على وزارة الدفاع واغتيال عدد من القيادات الجنوبية بكل سهوله وسط جيش منقسم وقرارات جمهورية تعين أشخاص على نفس طريقة النظام السابق على المحسوبية والولاءت بدن مراعاة الوضع العام.

إن محاولات اغتيال وزير الدفاع ويأسن نعمان واعد باذيب وغيرهم أن دليل واضح إن القادة المخلصة دليل على خلط الأوراق وعودت الجميع الى المربع الأول.

انه لأبد من إعلان قرار جمهورية تطيح بالقادة العسكريين المتفق عليهم والمختلف عليهم إن اليمن يعيش وضع هش امنياَ واقتصاديا مريع جعل الشعب في مربع الفقر بنسبة تزيد70% ماعداء أصحاب الجيوب ألكبيره؟

إن من حسنات هذا النظام الحالي عودة عدد من قيادة الجنوب من منفاهم من الخارج.

لكن الغريب العجيب استمرار محاكمة صحيفة الأيام ونجلي الشهيد البطل الأستاذ هشام باشراحيل يثير شي من الاستغراب لكون الأيام منبر المظلومين والأبد من رفع الحصار عنهم وعدتهاءللصدور