الجمعة ، ٢٦ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٨:٣٣ صباحاً

غياب المدنية وراء تاخر نصر الثورة

محمد عبدالعليم
الخميس ، ٢٤ نوفمبر ٢٠١١ الساعة ١٢:٣١ صباحاً
حينما يريد الناس السفر لدولة ماء كان عربية اواسوية أوربية اومريكية فلبد أن يقطع جواز سفر حينما يدخل هذه البلاد تجد أن هناك تشريعات تقوم هذه الدولة عليها تجد السلاح غير موجد ولوئح الضوئية والإرشادات إمامك وأي مخالفة قد تقودك ألي السجن لكن في اليمن رغم مرور علي ثورتي اكتوبروسبتمبراكثرمن40 عام وكان البلاد مازالت تعيش في عالم المختلفات حكومة ليس مدنية جيش مفرع وليس وطني فان نشاهد السلاح في كل مكان منذ اندلاع الثورة قد قتل الآلاف اليمن بطرق متعدده بسب سلاح الموطن والعسكري كان ليس نعيش في بلاد واحده وكان الآلاف من شاب الثورة قد أصبحوا شهداء الحركة الثورية اليمنية

أن ثورة الشعب ألان هي ناتج طبيعي لتراكمات السابقة لكون البلاد لم تحرر من العقول الشمولية فان الجنوب حكمت شمولية وهي عقلية لم تسمح بتقدم الشعب وكانت امتدد الصراعات شتت ابناءالجنوب بين طغمة وزمرة ومجاز لم يغفر التاريخ له والشمال شهد حكم العسكر كان له من الاغتيالات السياسية نصيب
أن في اليمن نعيش في بلاد لأتعرف المدنية الأنظمة وأصبح الإنسان اليمن يعش أسوى حالة أم متسول في الشارع وقتيل علي يد ثار اخية في بعض المحافظات

لقد أصاب بعض المحافظات من دمر والقتل والاستهتار ماصبة كمااصيبت أبين وصعده من حروب لصعده قبل الثورة وأبين وقتل بعد اندلاع الثورة

إن في اليمن مازن نعيش عالم المتغيرات كأنك يابوزيد ماغزية لكون الأنظمة متداخلة والجميع يتدخل في صلاحيات الأخر مثل محافظ وأمين عام مجلس محلي و10 وكلاءوقائدامن وقائد محور وقائد شرطة وووووووغيرهاء الجميع متدخل في صلاحيات غير هاء وانةدولة يمني بسبغت العسكر والحكم المدني لايوجد
انه لابد ياسادة ياكرام أن الشعب اليمني يحتاج أن أصلاح بلاد تنهب من كل باب وشعب مقهور يختفي خل الستار أنة بعد خروج الشباب ألي الساحات الأبد من مواصلت النضال ليتم رحيل النظام اليمني بكل اركانة بناء دولة مؤسسة حديثة بعيداً علي دول العسكر

لكون الموطن اليمن أصبح من حيره من أمرة بين حياة محفوفة بالمكارة أنة لابد انتعش بكرامة في بلادة
أليس عار عن حكام اليمن أن يرحوى بعد أصبح اليمني لايوجد قوت يومه وتسؤل في الشارع عار ألي هناء كفاية حرام ياهولاء