تعين الأستاذ شوقي أحمد هائل محافظ لتعز يشكل عبئ ثقيل على هذا الرجل ويحتاج الى رجل بمواصفات رسول مؤيد بمعجزات وأن يكون شوقي محافظا لتعز واحدة من المعجزات التي طال انتظارها وعلى الجميع الإيمان بقدرة هذا الرجل وبكفائته وأن يكونوا فريق دعم وانصار له لتحقيق هدف أبناء تعز في بناء محافظتهم برؤية مدنية وبشراكة حقيقية بين كل أبنائها بأن يبداء الجميع بورشة بناء وتحديث كل من موقعة وبأن ندير شؤننا بنظام إدارة حديث يعتمد على المتخصصين ويدار بالكفاءات ويسعى الى للملة كل الإمكانيات المتوفرة لدى أبناء المحافظة واعادة تأهيل مؤسساتها التجارية والعامة للاستجابة للمتغيرات والتواصل بفعالية مع المحيط لجذب راس المال النظيف للدخول بشراكة حقيقية مع مؤسسات محلية (شركات مساهمة عامة أو محدودة) تكون حصص المساهمين فيها ما تيسر من مدخرات أو مساهمات عينية للتحقيق التنمية المتوازنة بنظرة واقعية توازن بين الإيجابي والسلبي وتعزز المشترك وتحدد الأولويات وتبداء بالملح منها الذي يمكن النجاح به تراكم النجاح المحفز لستمرار العمل المخطط للوصول بالحالمة الى مصاف دبي أو تيوانز

ان مهمة شوقي احمد هائل أن يدير المحافظة بعقلية الرائس المال الوطني وليس بعقلية المؤسسات الخيرية، بأن يسهم في التخطيط والتنمية للمشاريع المنتجة وأن يخلق بيئة أمنة ومحفزة وجاذبة للإستثمار والأهم من كل ذلك أن يعمل على إيجاد قطاع مصرفي يقتنع بجدوى العمل مع ابناء المحافظة لتطوير وتأهيل المؤسسات العاملة في مجالات البنية التحتية والتخطيط والترويج لهذة المحافظة والاستثمار فيها وإقامة شبكة من الصناعات(المعامل)المتكاملة.