في ظل هذه الأحداث المتعاقبة مرارا وتكرارا نود نخبركم برقص على رؤؤس الثعابين والدور الذي يحيط في الوضع الراهن في اليمن الذي يلعبه الرئيس السابق الذي عاد ليرسي السفينة لنجله احمد علي عبدا لله صالح.
على ميناء اليمن السعيد بعد عزله عن منصبه وعاد ليدرج الخطة الجديدة التي مشا عليها ثلاثة عقود من الزمن ودمج مراعاة أصول النظام السابق.
وكما أشار في خطابه بعد عودته من الرياض بعدم وجود ثورة في اليمن كما وصفها بأزمة سياسيه تجبو الشارع اليمني أو كما يزعم.
ودعا كافة الأحزاب السياسية الخاصة بالنظام السابق الى تحديد مواعيد زمنية وإجراء حوارات مع نائبه عبد ربه منصور هادي الذي تسلم زمام الدولة الذي مازال تحت سيطرته وينفذ كل ما يقال له.
وعودة صالح في الوقت الحالي هي من تزيد من الاضطرابات في الشارع وإحداث زعزعه بين صفوف الشباب الذين عزمو على أن لا يفضو الاعتصامات القائمة حتى يلبون احتياجاتهم و إسقاط النظام ككل وليس علي صالح بس وتقديمهم إلى يد العدالة لما فعلوه وهربوه من أموال إلى خارج الوطن وأكدت قناة الجزيرة انه أكثر من اربعين مليار دولار ثروات أسرت الرئيس السابق علي صالح في الخارج وهي تستثمر على شكل قنوات فضائية أو مايشبه ذالك .من أين لك هذا من ضابط في الجيش إلى مليار دير أو كما يصنفوه .
