أفاد تقرير"ذا لوكال" بأن ست دول عربية تقدمت بطلب إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، لسحب استضافة بطولة كأس العالم 2022 من قطر، بصفتها "دولة راعية للإرهاب".
وذكر موقع "ذا لوكال" السويسري على موقعه الرسمي، أن السعودية، واليمن، وموريتانيا، والإمارات، والبحرين، ومصر، بعثت خطابا جماعيا إلى الفيفا، تطلب فيه استبعاد قطر من تنظيم كأس العالم 2022، بموجب المادة 85 من ميثاق الاتحاد الدولي، التي تتيح سحب ملفات التنظيم من دول حال وجود ظروف طارئة.
ولم ينتظر الفيفا طويلا للرد على هذا التقرير، حيث قال إن رئيسه، جياني إنفانتينو، لم يتلق أي وثيقة متعلقة بهذا الشأن.
وقال متحدث باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم: "رئيس الفيفا، لم يتلق أي خطاب من هذا النوع. وبالتالي، فلم تصدر منه تعليقات في هذا الأمر".
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عقوبات، الشهر الماضي، على قطر، متهمة إياها بتمويل جماعات متطرفة، والتحالف مع إيران، العدو اللدود لدول الخليج. وتنفي قطر هذه الاتهامات.
وسيقام مونديال 2022 في شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول، تجنبا لإقامته في أجواء شديدة الحرارة في موعده المعتاد صيفا.
وذكر موقع "ذا لوكال" السويسري على موقعه الرسمي، أن السعودية، واليمن، وموريتانيا، والإمارات، والبحرين، ومصر، بعثت خطابا جماعيا إلى الفيفا، تطلب فيه استبعاد قطر من تنظيم كأس العالم 2022، بموجب المادة 85 من ميثاق الاتحاد الدولي، التي تتيح سحب ملفات التنظيم من دول حال وجود ظروف طارئة.
ولم ينتظر الفيفا طويلا للرد على هذا التقرير، حيث قال إن رئيسه، جياني إنفانتينو، لم يتلق أي وثيقة متعلقة بهذا الشأن.
وقال متحدث باسم الاتحاد الدولي لكرة القدم: "رئيس الفيفا، لم يتلق أي خطاب من هذا النوع. وبالتالي، فلم تصدر منه تعليقات في هذا الأمر".
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر، عقوبات، الشهر الماضي، على قطر، متهمة إياها بتمويل جماعات متطرفة، والتحالف مع إيران، العدو اللدود لدول الخليج. وتنفي قطر هذه الاتهامات.
وسيقام مونديال 2022 في شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول، تجنبا لإقامته في أجواء شديدة الحرارة في موعده المعتاد صيفا.