تتسع ظاهر الأخبار الكاذبة مع زيادة انتشار مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت تُزَين بعناوين جذابة وبراقة ليسهل ترويجها بين المستخدمين.
ونشرت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية تقريرا، ترجمته عربي21، لخصت فيه نصائح وجهتها شركة فيسبوك لمستخدمي موقعها، حتى يتجنبوا هذه الأخبار الوهمية، ومن هذه هي النصائح:
أولا: كن متشككا في العناوين. فعناوين الأخبار الوهمية غالبا ما تكون ملفتة وخطها كبير، بالاضافة لاحتوائها على علامات تعجب، فإذا شعرت أن العنوان الرئيسي مبالغ به، فاعلم أنه أحد الأخبار الوهمية.
ثانيا: دقق أكثر في رابط الموقع المرفق، فالعديد من الأخبار الوهمية تتبع أسلوب تقليد المصادر الأصلية في نشر أخبارها. فكل ما عليك فعله هو أن تنظر بدقة إلى عنوان الموقع، ولاحظ إن كانت هناك أي فروق صغيرة في الأحرف، أو قم بفتح الموقع الأصلي وتأكد بنفسك من الاسم والرابط الخاص به.
ثالثا: تأكد من مصدر الخبر. اقرأ اسم الموقع الذي ينشر الخبر، وتأكد فيما إذا كان الموقع معروفا بمصداقيته أم أنك تسمع به للمرة الأولى. وإذا كان غير مألوف لك، فقم بقراءة قسم المعلومات عن الموقع لمعرفة مصداقيته ومصدره.
رابعا: انظر إلى التنسيقات غير العادية. فالعديد من الأخبار الوهمية تحتوي على أخطاء إملائية أو قواعدية، بالإضافة إلى تصميم الواجهات المحرجة.
خامسا: تحقق من الصور، فعادة ما تحتوي القصص الإخبارية الكاذبة على صور ومقاطع فيديو قد تم التلاعب بها. وغالبا ما تكون هذه الصور ومقاطع الفيديو ملكا لوكالة إخبارية أخرى، لهذا استخدم محرك البحث "جوجل" وابحث بواسطة أداة البحث عن الصورة حتى تعرف مصدر الصورة الأصلي.
سادسا: تأكد من التورايخ داخل الخبر وتاريخ نشره، فهناك الكثير من الأخبار المزيفة تحتوي على جداول زمنية غير منطقية، فربما تكون قديمة جدا أو تم تغييرها لتتناسب مع وقت نشر الخبر.
سابعا: تحقق من وجود الأدلة. قم بالتحقق عن مصدر الخبر وكاتبه لمعرفة مدى دقة الخبر، فعدم وجود الأدلة، أو الاعتماد على خبراء لم يتم الكشف عن أسمائهم، يشير إلى أن الخبر قد يكون مزيفا.
ثامنا: ابحث عن مصادر أخرى لنفس الخبر. فإذا لم يكن الخبر منتشرا في مصادر أو ضمن تقارير أخرى، ربما يكون ذلك دليلا على أن الخبر مزيف.
تاسعا: هل الخبر عبارة عن دعابة؟ ربما من الصعب تمييز الأخبار أو القصص المزيفة عن مقالات الدعابة، لذلك قم بالتحقق من المصدر، وتأكد مما إذا كان المصدر متخصصا بنشر الأخبار والقصص الساخرة، وما إذا كانت تفاصيل القصة توحي بأنها دعابة.
عاشرا: بعض القصص المزيفة تُنشر بشكل متعمد، لذلك قم بالتفكير منطقيا أثناء قراءة القصة، ولا تقم بإعادة إرسال إلا الاخبار التي تعلم بأنها ذات مصداقية.
ونشرت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية تقريرا، ترجمته عربي21، لخصت فيه نصائح وجهتها شركة فيسبوك لمستخدمي موقعها، حتى يتجنبوا هذه الأخبار الوهمية، ومن هذه هي النصائح:
أولا: كن متشككا في العناوين. فعناوين الأخبار الوهمية غالبا ما تكون ملفتة وخطها كبير، بالاضافة لاحتوائها على علامات تعجب، فإذا شعرت أن العنوان الرئيسي مبالغ به، فاعلم أنه أحد الأخبار الوهمية.
ثانيا: دقق أكثر في رابط الموقع المرفق، فالعديد من الأخبار الوهمية تتبع أسلوب تقليد المصادر الأصلية في نشر أخبارها. فكل ما عليك فعله هو أن تنظر بدقة إلى عنوان الموقع، ولاحظ إن كانت هناك أي فروق صغيرة في الأحرف، أو قم بفتح الموقع الأصلي وتأكد بنفسك من الاسم والرابط الخاص به.
ثالثا: تأكد من مصدر الخبر. اقرأ اسم الموقع الذي ينشر الخبر، وتأكد فيما إذا كان الموقع معروفا بمصداقيته أم أنك تسمع به للمرة الأولى. وإذا كان غير مألوف لك، فقم بقراءة قسم المعلومات عن الموقع لمعرفة مصداقيته ومصدره.
رابعا: انظر إلى التنسيقات غير العادية. فالعديد من الأخبار الوهمية تحتوي على أخطاء إملائية أو قواعدية، بالإضافة إلى تصميم الواجهات المحرجة.
خامسا: تحقق من الصور، فعادة ما تحتوي القصص الإخبارية الكاذبة على صور ومقاطع فيديو قد تم التلاعب بها. وغالبا ما تكون هذه الصور ومقاطع الفيديو ملكا لوكالة إخبارية أخرى، لهذا استخدم محرك البحث "جوجل" وابحث بواسطة أداة البحث عن الصورة حتى تعرف مصدر الصورة الأصلي.
سادسا: تأكد من التورايخ داخل الخبر وتاريخ نشره، فهناك الكثير من الأخبار المزيفة تحتوي على جداول زمنية غير منطقية، فربما تكون قديمة جدا أو تم تغييرها لتتناسب مع وقت نشر الخبر.
سابعا: تحقق من وجود الأدلة. قم بالتحقق عن مصدر الخبر وكاتبه لمعرفة مدى دقة الخبر، فعدم وجود الأدلة، أو الاعتماد على خبراء لم يتم الكشف عن أسمائهم، يشير إلى أن الخبر قد يكون مزيفا.
ثامنا: ابحث عن مصادر أخرى لنفس الخبر. فإذا لم يكن الخبر منتشرا في مصادر أو ضمن تقارير أخرى، ربما يكون ذلك دليلا على أن الخبر مزيف.
تاسعا: هل الخبر عبارة عن دعابة؟ ربما من الصعب تمييز الأخبار أو القصص المزيفة عن مقالات الدعابة، لذلك قم بالتحقق من المصدر، وتأكد مما إذا كان المصدر متخصصا بنشر الأخبار والقصص الساخرة، وما إذا كانت تفاصيل القصة توحي بأنها دعابة.
عاشرا: بعض القصص المزيفة تُنشر بشكل متعمد، لذلك قم بالتفكير منطقيا أثناء قراءة القصة، ولا تقم بإعادة إرسال إلا الاخبار التي تعلم بأنها ذات مصداقية.