أقدمت شابة تبلغ من العمر 18 عاما، على الانتحار في السجن المركزي بمحافظة حجة، بالتزامن مع انتحار شخص آخر بأحد مخيمات النزوح في المحافظة.
وقال مراسل (الموقع بوست)، إن الطفلة "ريماس"، أقدمت على الانتحار، في أحد حمامات السجن المركزي بمحافظة حجة، مساء أمس الأحد، في ظروف لا تزال غامضة.
وأوضحت مصادر مطلعة، أن الفتاة البالغة من العمر 18 عاما، وهي من أبناء تعز، أودعت في السجن المركزي بدون أي تهمة قانونية، كما أن السلطات منعتها من التواصل مع أهلها وأقاربها، كما تم المماطلة في البت في قضيتها، ما دفعها للانتحار.
ويأتي هذا بعد ساعات من الكشف عن انتحار أحد النازحين في أحد مخيمات النزوح، الواقع بالقرب من مركز مديرية اسلم ولازالت التحقيقات جارية في القضية حتى لحظة كتابة الخبر .
وقال مصدر مطلع بمخيم النازحين بأنهم وجدوا المواطن " ماجد احمد عثمان محمد شجب" مشنوقا في محل إقامته وسط المخيم ، ولم يشر المصدر إلى الأسباب والمتهمين كون الجريمة لا تزال غامضة .
وأشار المصدر، إلى أنه قبل ثلاثة أشهر، سبق أن انتحر شاب آخر، في منطقة تشهد تواجدا كبيرا للنازحين في حجة.
وقال مراسل (الموقع بوست)، إن الطفلة "ريماس"، أقدمت على الانتحار، في أحد حمامات السجن المركزي بمحافظة حجة، مساء أمس الأحد، في ظروف لا تزال غامضة.
وأوضحت مصادر مطلعة، أن الفتاة البالغة من العمر 18 عاما، وهي من أبناء تعز، أودعت في السجن المركزي بدون أي تهمة قانونية، كما أن السلطات منعتها من التواصل مع أهلها وأقاربها، كما تم المماطلة في البت في قضيتها، ما دفعها للانتحار.
ويأتي هذا بعد ساعات من الكشف عن انتحار أحد النازحين في أحد مخيمات النزوح، الواقع بالقرب من مركز مديرية اسلم ولازالت التحقيقات جارية في القضية حتى لحظة كتابة الخبر .
وقال مصدر مطلع بمخيم النازحين بأنهم وجدوا المواطن " ماجد احمد عثمان محمد شجب" مشنوقا في محل إقامته وسط المخيم ، ولم يشر المصدر إلى الأسباب والمتهمين كون الجريمة لا تزال غامضة .
وأشار المصدر، إلى أنه قبل ثلاثة أشهر، سبق أن انتحر شاب آخر، في منطقة تشهد تواجدا كبيرا للنازحين في حجة.