يبدو أن جوجل عازمة على المضي في مجال الشبكات الاجتماعية بكل قوة، وخاصة بعد الآرقام المبهرة التي حققتها الشبكة الاجتماعية “جوجل بلس”، حيث وصل عدد مستخدميها إلى ما يقارب 170 مليون مستخدم حول العالم وهو بازدياد كبير كل يوم .
فقد أطلقت جوجل بلس تصميم جديد من شأنه تعزيز مكانة الشبكة ،محاولة سحب مستخدمي فيسبوك العدو الأول لها في هذا المجال، حيث أن جوجل وضعت نصب عينيها أكثر الأمور التي تهم مستخدمي الشبكات الاجتماعية مثل سهولة الواجهة وسهولة ايجاد الناس من قبل اصدقائهم ووضع صورة تعبيرية كبيرة كما هو الحال في ميزة التايم لاين في الفيس بوك.
وقد تم في التصميم الجديد تخصيص قائمة التصفح الرئيسية التي تظهر الآن في الجهة اليسرى أو اليمنى بالعربية من الصفحة الرئيسية.
وقد تم الغاء الاطارات الخاصة بالصور وتكبير حجمها، كما أصبح بالإمكان بالنسبة لصورة الملف الشخصي أن تأتي بقياسات وأشكال متعددة.
ويأتي تحديث الصور على أعقاب تحديث سابق في فيسبوك يسمح بعرض الصور بدقة أعلى وعلى كامل الشاشة.
محادثات الفيديو “Hangout” فقد احتلت موضعاً في القائمة الجديدة فأصبحت تنقل المستخدمين إلى قائمة تحتوي على جلسات دردشة الفيديو التي يستطيع المستخدمون مشاهدتها أو الانضمام إليها.
كم قت اضافة قسم للمواضيع الصاعدة “+Trending on Google” والتي تشبه ميزة تويتر الشهيرة.
يبدو أن الحرب مشتعلة على ذروتها بين عملاقين كبيرين وطبعاً المستفيد الأول والأخير هو المستخدم.
فقد أطلقت جوجل بلس تصميم جديد من شأنه تعزيز مكانة الشبكة ،محاولة سحب مستخدمي فيسبوك العدو الأول لها في هذا المجال، حيث أن جوجل وضعت نصب عينيها أكثر الأمور التي تهم مستخدمي الشبكات الاجتماعية مثل سهولة الواجهة وسهولة ايجاد الناس من قبل اصدقائهم ووضع صورة تعبيرية كبيرة كما هو الحال في ميزة التايم لاين في الفيس بوك.
وقد تم في التصميم الجديد تخصيص قائمة التصفح الرئيسية التي تظهر الآن في الجهة اليسرى أو اليمنى بالعربية من الصفحة الرئيسية.
وقد تم الغاء الاطارات الخاصة بالصور وتكبير حجمها، كما أصبح بالإمكان بالنسبة لصورة الملف الشخصي أن تأتي بقياسات وأشكال متعددة.
ويأتي تحديث الصور على أعقاب تحديث سابق في فيسبوك يسمح بعرض الصور بدقة أعلى وعلى كامل الشاشة.
محادثات الفيديو “Hangout” فقد احتلت موضعاً في القائمة الجديدة فأصبحت تنقل المستخدمين إلى قائمة تحتوي على جلسات دردشة الفيديو التي يستطيع المستخدمون مشاهدتها أو الانضمام إليها.
كم قت اضافة قسم للمواضيع الصاعدة “+Trending on Google” والتي تشبه ميزة تويتر الشهيرة.
يبدو أن الحرب مشتعلة على ذروتها بين عملاقين كبيرين وطبعاً المستفيد الأول والأخير هو المستخدم.