أعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء، عن تخصيص نحو 40 مليون يورو إضافية لتقديم مساعدات إنسانية طارئة للمتضررين من الحرب في اليمن.
وأكدت المفوضية، في بيان، أن هذا الإجراء يهدف إلى رفع معدلات المساعدة الإنسانية المقدمة للمتضررين من النزاع في اليمن وخصوصا في مجالات الرعاية الصحية وتوفير المياه والغذاء، وان المساعدات الإضافية المقررة لهذا اليوم تأتي بالإضافة إلى 80 مليون يورو من المساعدات الإنسانية قدمتها المفوضية منذ عام 2015 لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن.
ونقل البيان عن المفوض الأوروبي المكلف لشؤون المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات كريستوس ستايليانيدس قوله: "يقلقنا للغاية تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن حيث يعاني البلد من نقص في الغذاء والمياه والوقود واقتصاد منهار".
وأوضح ستايليانيدس أن المساعدات الإنسانية ستشمل المواد الغذائية والطبية ومياه الشرب، داعيا جميع أطراف الأزمة إلى الالتزام بتعهداتهم في ما يتعلق بضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين دون عوائق وبشكل آمن.
ونظمت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم بنيويورك، مؤتمرا عن الأزمة الإنسانية باليمن بحضور للمنظمات الإنسانية العاملة في البلاد والدول المانحة.
وأعلنت ألمانيا، خلال المؤتمر، عن تخصيص 5 ملايين يورو إضافية للمساعدات الإنسانية الطارئة باليمن.
وقالت الأمم المتحدة أن الأزمة الإنسانية باليمن من أكبر أزمات الصراع على مستوى العالم، حيث بات 4 من 5 أشخاص في حاجة إلى مساعدات إنسانية.
وتقدر المنظمات الإنسانية أن 21.2 مليون شخص (82% من مجموع السكان) في حاجة إلى المساعدة الإنسانية، وان 14.4 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي و 14.1 مليون في حاجة إلى الرعاية الصحية و19300000 يفتقرون إلى المياه والصرف الصحي و 2.8 مليون يحتاجون إلى الوصول إلى المأوى.
وأكدت المفوضية، في بيان، أن هذا الإجراء يهدف إلى رفع معدلات المساعدة الإنسانية المقدمة للمتضررين من النزاع في اليمن وخصوصا في مجالات الرعاية الصحية وتوفير المياه والغذاء، وان المساعدات الإضافية المقررة لهذا اليوم تأتي بالإضافة إلى 80 مليون يورو من المساعدات الإنسانية قدمتها المفوضية منذ عام 2015 لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن.
ونقل البيان عن المفوض الأوروبي المكلف لشؤون المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات كريستوس ستايليانيدس قوله: "يقلقنا للغاية تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن حيث يعاني البلد من نقص في الغذاء والمياه والوقود واقتصاد منهار".
وأوضح ستايليانيدس أن المساعدات الإنسانية ستشمل المواد الغذائية والطبية ومياه الشرب، داعيا جميع أطراف الأزمة إلى الالتزام بتعهداتهم في ما يتعلق بضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين دون عوائق وبشكل آمن.
ونظمت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم بنيويورك، مؤتمرا عن الأزمة الإنسانية باليمن بحضور للمنظمات الإنسانية العاملة في البلاد والدول المانحة.
وأعلنت ألمانيا، خلال المؤتمر، عن تخصيص 5 ملايين يورو إضافية للمساعدات الإنسانية الطارئة باليمن.
وقالت الأمم المتحدة أن الأزمة الإنسانية باليمن من أكبر أزمات الصراع على مستوى العالم، حيث بات 4 من 5 أشخاص في حاجة إلى مساعدات إنسانية.
وتقدر المنظمات الإنسانية أن 21.2 مليون شخص (82% من مجموع السكان) في حاجة إلى المساعدة الإنسانية، وان 14.4 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي و 14.1 مليون في حاجة إلى الرعاية الصحية و19300000 يفتقرون إلى المياه والصرف الصحي و 2.8 مليون يحتاجون إلى الوصول إلى المأوى.