تمكنت روسيا من صناعة نظام ضربة نووية خاطفة جديد، وهو عبارة عن طائرة تفوق سرعتها سرعة الصوت ستحدث ثورة في مجال الطيران الحربى حيث تستطيع قطع المسافة بين موسكو ولندن في 13 دقيقة، ويمكن أن تخترق النظام الدفاعى الصاروخى لحلف الناتو.
وأطلقت روسيا اختبار هذا النظام الصاروخي في العام الماضي كجزء من المشروع رقم 4202. ولا تزال المواصفات الكاملة لهذه الطائرة سرية.
يستطيع الجسم الطائر الجديد بلوغ نيويورك خلال 40 دقيقة فقط ويحمل رؤوسا نووية، حيث تتجاوز سرعته سرعة الصوت وتصل لأكثر من 11 ألف كيلومتر فى الساعة، ولديه القدرة على المناورة الفائقة في الفضاء القريب. يقوم نظام "يو — 71" الروسى الجديد بتوجيه ضربات فورية وقاتلة، فيعتبر آلة مجهزة بنظام EW المخصص للحرب الإلكترونية، فهذا السلاح العجيب قادر على الوصول إلى لندن خلال 13 دقيقة ونيويورك 40 دقيقة، ناهيك عن عدم قدرة العدو على إسقاطه.
وأطلقت روسيا اختبار هذا النظام الصاروخي في العام الماضي كجزء من المشروع رقم 4202. ولا تزال المواصفات الكاملة لهذه الطائرة سرية.
يستطيع الجسم الطائر الجديد بلوغ نيويورك خلال 40 دقيقة فقط ويحمل رؤوسا نووية، حيث تتجاوز سرعته سرعة الصوت وتصل لأكثر من 11 ألف كيلومتر فى الساعة، ولديه القدرة على المناورة الفائقة في الفضاء القريب. يقوم نظام "يو — 71" الروسى الجديد بتوجيه ضربات فورية وقاتلة، فيعتبر آلة مجهزة بنظام EW المخصص للحرب الإلكترونية، فهذا السلاح العجيب قادر على الوصول إلى لندن خلال 13 دقيقة ونيويورك 40 دقيقة، ناهيك عن عدم قدرة العدو على إسقاطه.