كشفت شبكة "سي ان ان" الأمريكية، عن قيمة الثروة الشخصية المقدرة للملكة البريطانية، إليزابيث الثانية، خلال أعوامها التسعين.
ووفقا للشبكة فإن قيمة الثروة بلغت نحو 490 مليون دولار، غير موجودة في حساب مصرفي، وإنما مؤلفة من عقارات، وقطع فنية قيمة، ومجوهرات لا تقدر بثمن، بجانب مجموعة نادرة جدا من الطوابع.
فمن أين أتت أموال الملكة؟
بحسب تقرير "سي ان ان"، فإن المصدر الأساسي للدخل يأتي من الحكومة البريطانية على شكل منحة. كحساب مخصص لتغطية نفقات السفر، والموظفين، وصيانة القصور الملكية. وهي تتلقى بالإضافة إلى ذلك نوعا من الراتب السنوي. إذ يسمى هذا الراتب بالمخصصات الملكية، ويأتي من العقارات الخاصة، والعائدات الزراعية والتجارية للأراضي والممتلكات التي تخصها.
ويقول خبراء إن العائلة المالكة أدخلت 1.5 مليار دولار للبلاد العام الماضي، نتيجة اجتذاب السياح إضافة الى الأعمال المحلية. يضاف إلى ذلك المناسبات الملكية المهمة مثل الولادات الأخيرة للأحفاد الملكيين، والتي يمكنها زيادة الإنفاق في البلاد بمئات مليارات الدولارات.
ووفقا للشبكة فإن قيمة الثروة بلغت نحو 490 مليون دولار، غير موجودة في حساب مصرفي، وإنما مؤلفة من عقارات، وقطع فنية قيمة، ومجوهرات لا تقدر بثمن، بجانب مجموعة نادرة جدا من الطوابع.
فمن أين أتت أموال الملكة؟
بحسب تقرير "سي ان ان"، فإن المصدر الأساسي للدخل يأتي من الحكومة البريطانية على شكل منحة. كحساب مخصص لتغطية نفقات السفر، والموظفين، وصيانة القصور الملكية. وهي تتلقى بالإضافة إلى ذلك نوعا من الراتب السنوي. إذ يسمى هذا الراتب بالمخصصات الملكية، ويأتي من العقارات الخاصة، والعائدات الزراعية والتجارية للأراضي والممتلكات التي تخصها.
ويقول خبراء إن العائلة المالكة أدخلت 1.5 مليار دولار للبلاد العام الماضي، نتيجة اجتذاب السياح إضافة الى الأعمال المحلية. يضاف إلى ذلك المناسبات الملكية المهمة مثل الولادات الأخيرة للأحفاد الملكيين، والتي يمكنها زيادة الإنفاق في البلاد بمئات مليارات الدولارات.