أوضح مدير عام الاختبارات والقبول في وزارة التعليم السعودية عبدالكريم الجربوع أنه تم قبول الطلاب والطالبات اليمنيين القادمين بتأشيرة زيارة والنازحين السوريين فيما باشرت الوزارة إصدار التنظيمات اللازمة لاستيعاب وقبول الطلاب ليمنيين بالمدارس الحكومية والأهلية.
وقال “الجربوع” إن التنظميات تتم وفق آليات مرنة ومناسبة لاستيعابهم وقبولهم في جميع مدارس المملكة، واستثنائهم من نظام التعليم المعني بقبول غير السعوديين في المدارس الحكومية المحدد بنسبة 15%.
وأضاف أنه تم فتح القبول لهم دون التقيد بتلك النسبة تقديرا للظروف الصعبة التي يمر بها أبناء الأشقاء السوريين واليمنيين وإلحاقهم في مختلف مراحل التعليم، علاوة على استمرار قبول المتأخرين منهم في القدوم عن بداية العام الدراسي بحسب وقت دخولهم إلى المملكة.
وأكد “الجربوع” على الإعفاء من تصديق الوثائق الدراسية لمن لم يتمكن من ذلك، والاكتفاء بصور منها ليتم تحديد مستوى الطالب الدراسي وتوجيهه للصف المناسب لسنه ومستواه، لافتا إلى إتاحة الفرصة لكبار السن منهم بالدراسة في المدارس الليلية أوالانتساب.
وأشار مدير عام الاختبارات أن الوزارة إستوعبت الأعداد الكبيرة من الأشقاء السوريين واليمنيين، مبينا قبول مايزيد على (141,861) سوري ، و(257,033) يمني، وتحمل كلفة مايترتب على ذلك من جوانب مالية وفنية وصحية ودراسية وما يضيفه ذلك من إحداث فصول ومدارس وتوفير معلمين وخدمات أخرى مساندة.
وقال “الجربوع” إن التنظميات تتم وفق آليات مرنة ومناسبة لاستيعابهم وقبولهم في جميع مدارس المملكة، واستثنائهم من نظام التعليم المعني بقبول غير السعوديين في المدارس الحكومية المحدد بنسبة 15%.
وأضاف أنه تم فتح القبول لهم دون التقيد بتلك النسبة تقديرا للظروف الصعبة التي يمر بها أبناء الأشقاء السوريين واليمنيين وإلحاقهم في مختلف مراحل التعليم، علاوة على استمرار قبول المتأخرين منهم في القدوم عن بداية العام الدراسي بحسب وقت دخولهم إلى المملكة.
وأكد “الجربوع” على الإعفاء من تصديق الوثائق الدراسية لمن لم يتمكن من ذلك، والاكتفاء بصور منها ليتم تحديد مستوى الطالب الدراسي وتوجيهه للصف المناسب لسنه ومستواه، لافتا إلى إتاحة الفرصة لكبار السن منهم بالدراسة في المدارس الليلية أوالانتساب.
وأشار مدير عام الاختبارات أن الوزارة إستوعبت الأعداد الكبيرة من الأشقاء السوريين واليمنيين، مبينا قبول مايزيد على (141,861) سوري ، و(257,033) يمني، وتحمل كلفة مايترتب على ذلك من جوانب مالية وفنية وصحية ودراسية وما يضيفه ذلك من إحداث فصول ومدارس وتوفير معلمين وخدمات أخرى مساندة.
