أكد مؤشر «مونستر» للتوظيف، أن دولة الإمارات العربية المتحدة، سجلت طلبًا قويًا على الوظائف في عدة قطاعات، أبرزها "الرعاية الصحية، التعليم، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات".
وواصلت الإمارات تسجيل أفضل أداء ضمن أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، من حيث فرص العمل، ووفقاً لأحدث التقارير.
ولم تشهدا الإمارات والكويت، ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، انخفاضاً في الطلب على الوظائف، حيث تم تسجيل نمو في الإمارات نسبته 45% وفي الكويت نسبته 21% خلال شهر فبراير الماضي وحتى الآن.
وقال سانجاي مودي، المدير التنفيذي لـ«مونستر.كوم» في الشرق الأوسط: "زاد الطلب الإلكتروني على الوظائف في قطاع الرعاية الصحية بنسبة 76% من عام وحتى الآن، في حين أظهر الطلب على مختصي الرعاية الصحية في دولة الإمارات نمواً لافتاً بنسبة 66% من عام وحتى الآن".
وأضاف مودي "مع استمرار المنطقة في البحث عن أفضل المواهب في هذا القطاع، فإن المختصين الذين يملكون الخبرات والمهارات المطلوبة هم الأكثر مطابقة لمتطلبات الشركات".
وتابع "بدأت هيئة الصحة بدبي خلال السنوات الأخيرة بالترويج للإمارة كمركز للسياحة الطبية، وأتوقع زيادة في استثمارات هذا القطاع لمواصلة تحفيز سوق العمل".
وأكد أنه في عام 2015، استخدم 150 ألف سائح طبي 1400 مرفق من أصل 2900 من مرافق الرعاية الصحية في الإمارات، وكانوا قادمين من دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأوروبا.
وتتوقع هيئة الصحة بدبي زيادة هذه الإحصائية إلى 170 ألف سائح طبي في عام 2016، مع عائدات تقدّر بنحو 300 مليون دولار أمريكي.
ووفقاً لشركة «ألبن كابيتال»، فمن المتوقع أن تصل الاستثمارات في سوق الرعاية الصحية إلى 71.56 مليار درهم إماراتي، 19.5 مليار دولار أمريكي، بحلول العام 2020، لتحقق متوسط نمو سنوي قدره 12.7%، وهي نسبة هامشية أعلى من معدل نمو هذا القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي.
وواصلت الإمارات تسجيل أفضل أداء ضمن أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، من حيث فرص العمل، ووفقاً لأحدث التقارير.
ولم تشهدا الإمارات والكويت، ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، انخفاضاً في الطلب على الوظائف، حيث تم تسجيل نمو في الإمارات نسبته 45% وفي الكويت نسبته 21% خلال شهر فبراير الماضي وحتى الآن.
وقال سانجاي مودي، المدير التنفيذي لـ«مونستر.كوم» في الشرق الأوسط: "زاد الطلب الإلكتروني على الوظائف في قطاع الرعاية الصحية بنسبة 76% من عام وحتى الآن، في حين أظهر الطلب على مختصي الرعاية الصحية في دولة الإمارات نمواً لافتاً بنسبة 66% من عام وحتى الآن".
وأضاف مودي "مع استمرار المنطقة في البحث عن أفضل المواهب في هذا القطاع، فإن المختصين الذين يملكون الخبرات والمهارات المطلوبة هم الأكثر مطابقة لمتطلبات الشركات".
وتابع "بدأت هيئة الصحة بدبي خلال السنوات الأخيرة بالترويج للإمارة كمركز للسياحة الطبية، وأتوقع زيادة في استثمارات هذا القطاع لمواصلة تحفيز سوق العمل".
وأكد أنه في عام 2015، استخدم 150 ألف سائح طبي 1400 مرفق من أصل 2900 من مرافق الرعاية الصحية في الإمارات، وكانوا قادمين من دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأوروبا.
وتتوقع هيئة الصحة بدبي زيادة هذه الإحصائية إلى 170 ألف سائح طبي في عام 2016، مع عائدات تقدّر بنحو 300 مليون دولار أمريكي.
ووفقاً لشركة «ألبن كابيتال»، فمن المتوقع أن تصل الاستثمارات في سوق الرعاية الصحية إلى 71.56 مليار درهم إماراتي، 19.5 مليار دولار أمريكي، بحلول العام 2020، لتحقق متوسط نمو سنوي قدره 12.7%، وهي نسبة هامشية أعلى من معدل نمو هذا القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي.
