هذه الجوازات الأقوى والأضعف في العالم..تعرف على مرتبة الجواز اليمني

قد يعجبك أيضا :

شركة “آ Henley & Partnersآ ”للهجرة ومقرها لندن أن المواطنين الألمان هم أصحاب جوازات السفر الأقوى في العالم، بينما وضعت أفغانستان في المرتبة الأخيرة في قائمة من 104 دول.

وبالاستناد إلى المؤشرات التي نشرتها الشركة الأسبوع الماضي، تبين أن بإمكانهم المواطنين الألمان دخول 177 دولة بدون تأشيرة، وذلك ابتداء من الأول من كانون الثاني/يناير العام الجاري، بينما احتلت السويد المرتبة الثانية مع إمكانية السفر إلى 176 دولة.

وأتت بريطانيا التي احتلت الصدارة منذ عام 2013 إلى عام 2015، في المرتبة الثالثة مع فنلندا، فرنسا، إيطاليا، وإسبانيا، مع إمكانية السفر لـ175 دولة.

أما الولايات المتحدة الأمريكية، فتراجعت من المرتبة الثانية عام 2015 إلى المرتبة الرابعة هذا العام، إلى جانب هولندا، الدنمارك، وبلجيكا والتي تسمح جوازات سفرها بالسفر إلى 174 دولة.

أما روسيا فتحتل المرتبة الـ48 (105 دولة).
وبالنسبة إلى الدول ذات إمكانية السفر المحدودة، تعتبر أفغانستان الأسوء، إذ تحتل المرتبة الـ104، ولا يمكن لمواطنيها الدخول إلا إلى 25 دولة، جاءت المرتبة الـ103 لباكستان مع إمكانية عبور 29 دولة لمواطنيها.

ومن بين الدول العربية احتلت الإمارات أعلى القائمة، كونها في المرتبة الـ38 بإمكانية السفر إلى 122 دولة، وتليها معظم دول شبه الجزيرة العربية، باستثناء اليمن.

وتشغل الكويت المرتبة الـ57 (82 دولة) وقطر المرتبة الـ60 (79 دولة) والبحرين المرتبة الـ65 (73 دولة) وعمان المرتبة الـ67 (71 دولة) والسعودية في المرتبة الـ69 (69 دولة).
وتتبعها بعض دول شمال إفريقيا، منها تونس في المرتبة الـ72 (65 دولة) والمغرب المرتبة الـ78 (59 دولة) وموريتانيا المرتبة الـ82 (55 دولة) ومصر المرتبة الـ88 (49 دولة) والجزائر المرتبة الـ89 (48 دولة).

كما وقع في المئة الأولى الأردن (المرتبة الـ90، 47 دولة) ولبنان (المرتبة الـ96، 39 دولة) واليمن مع جنوب السودان (المرتبة الـ97، 38 دولة)، وفلسطين مع السودان، اللتان تتقاسمان المرتبة الـ98 مع إيران بقدرة مواطنيها على السفر إلى 37 دولة.

وبعد ليبيا التي تحتل المرتبة الـ99 (36 دولة)، تأتي سوريا (المرتبة الـ100، 32 دولة)، ثم الصومال (المرتبة الـ101، 31 دولة) والعراق (المرتبة الـ102، 30 دولة).

الخبر التالي : السفير مجور: جماعة الحوثي وصالح الانقلابية مزّقت النسيج الاجتماعي وساهمت في تشيجع الإهارب