أعلنت المديرية العامة للجوازات السعودية، اليوم الأحد، أنها تمكنت من تصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف يمني، وقامت بمنحهم إقامة قانونية تؤهلهم للعمل في أي قطاع خاص في البلاد، عدا التعليم والهندسة والطب، مشيرة إلى أن الفرصة ما زالت متاحة لتصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف آخرين، وذلك قبل نهاية المهلة التي تم تمديدها حتى 14 أغسطس/آب الجاري.
وشدد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام في المديرية، العقيد محمد بن عبدالعزيز السعد، في بيان صحافي، وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، على أن: "الجوازات تسعى إلى تطبيق رؤيتها بأن تصبح منظمة أمنية ذات خدمات تقنية متطورة تعكس من خلالها روح التجدد والتطور في تقديم جميع خدماتها وإجراءاتها للمستفيدين بكل يسر وسهولة، مع الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة التي يمكن أن تخدمنا في تقديم هذه الخدمات".
ودعا المسؤول السعودي جميع المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة مما تقدمه الجوازات من خدمات، من خلال خدمة "أبشر" الإلكترونية، التي تسهل عليهم إنهاء إجراءاتهم بكل يسر وسهولة.
وجاءت حملة تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة بناء على أمر ملكي صدر قبل نحو شهرين كحل لإنقاذ كثير من اليمنيين، الذين دخلوا الأراضي السعودية بطريقة غير شرعية عبر الحدود.
ويصعب التكهن بالأعداد الحقيقية لليمنيين الموجودين في السعودية، خاصة أن كثيرا منهم مرتبطون عائلياً وقبلياً بالمناطق الجنوبية للسعودية في جازان ونجران، غير أن مختصين سعوديين قدروا عدد اليمنيين غير النظاميين في البلاد بنحو 800 ألف يمني.
وعلى الرغم من تمديد تصحيح الأوضاع، لم يستفد سوى نحو 50 ألفا منه حتى اليوم، حيث سبق أن تم تصحيح أوضاع نحو 350 ألفا في الفترة الرئيسية.
وشهدت أعداد الراغبين في تصحيح أوضاعهم من اليمنيين تراجعاً في الفترة الأخيرة، وذلك بسبب شدة حرارة الجو، على الرغم من أن مكاتب الجوازات كانت تعمل على فترتين يومياً.
علنت المديرية العامة للجوازات السعودية، اليوم الأحد، أنها تمكنت من تصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف يمني، وقامت بمنحهم إقامة قانونية تؤهلهم للعمل في أي قطاع خاص في البلاد، عدا التعليم والهندسة والطب، مشيرة إلى أن الفرصة ما زالت متاحة لتصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف آخرين، وذلك قبل نهاية المهلة التي تم تمديدها حتى 14 أغسطس/آب الجاري.
وشدد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام في المديرية، العقيد محمد بن عبدالعزيز السعد، في بيان صحافي، وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، على أن: "الجوازات تسعى إلى تطبيق رؤيتها بأن تصبح منظمة أمنية ذات خدمات تقنية متطورة تعكس من خلالها روح التجدد والتطور في تقديم جميع خدماتها وإجراءاتها للمستفيدين بكل يسر وسهولة، مع الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة التي يمكن أن تخدمنا في تقديم هذه الخدمات".
ودعا المسؤول السعودي جميع المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة مما تقدمه الجوازات من خدمات، من خلال خدمة "أبشر" الإلكترونية، التي تسهل عليهم إنهاء إجراءاتهم بكل يسر وسهولة.
وجاءت حملة تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة بناء على أمر ملكي صدر قبل نحو شهرين كحل لإنقاذ كثير من اليمنيين، الذين دخلوا الأراضي السعودية بطريقة غير شرعية عبر الحدود.
ويصعب التكهن بالأعداد الحقيقية لليمنيين الموجودين في السعودية، خاصة أن كثيرا منهم مرتبطون عائلياً وقبلياً بالمناطق الجنوبية للسعودية في جازان ونجران، غير أن مختصين سعوديين قدروا عدد اليمنيين غير النظاميين في البلاد بنحو 800 ألف يمني.
وعلى الرغم من تمديد تصحيح الأوضاع، لم يستفد سوى نحو 50 ألفا منه حتى اليوم، حيث سبق أن تم تصحيح أوضاع نحو 350 ألفا في الفترة الرئيسية.
وشهدت أعداد الراغبين في تصحيح أوضاعهم من اليمنيين تراجعاً في الفترة الأخيرة، وذلك بسبب شدة حرارة الجو، على الرغم من أن مكاتب الجوازات كانت تعمل على فترتين يومياً.
وشدد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام في المديرية، العقيد محمد بن عبدالعزيز السعد، في بيان صحافي، وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، على أن: "الجوازات تسعى إلى تطبيق رؤيتها بأن تصبح منظمة أمنية ذات خدمات تقنية متطورة تعكس من خلالها روح التجدد والتطور في تقديم جميع خدماتها وإجراءاتها للمستفيدين بكل يسر وسهولة، مع الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة التي يمكن أن تخدمنا في تقديم هذه الخدمات".
ودعا المسؤول السعودي جميع المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة مما تقدمه الجوازات من خدمات، من خلال خدمة "أبشر" الإلكترونية، التي تسهل عليهم إنهاء إجراءاتهم بكل يسر وسهولة.
وجاءت حملة تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة بناء على أمر ملكي صدر قبل نحو شهرين كحل لإنقاذ كثير من اليمنيين، الذين دخلوا الأراضي السعودية بطريقة غير شرعية عبر الحدود.
ويصعب التكهن بالأعداد الحقيقية لليمنيين الموجودين في السعودية، خاصة أن كثيرا منهم مرتبطون عائلياً وقبلياً بالمناطق الجنوبية للسعودية في جازان ونجران، غير أن مختصين سعوديين قدروا عدد اليمنيين غير النظاميين في البلاد بنحو 800 ألف يمني.
وعلى الرغم من تمديد تصحيح الأوضاع، لم يستفد سوى نحو 50 ألفا منه حتى اليوم، حيث سبق أن تم تصحيح أوضاع نحو 350 ألفا في الفترة الرئيسية.
وشهدت أعداد الراغبين في تصحيح أوضاعهم من اليمنيين تراجعاً في الفترة الأخيرة، وذلك بسبب شدة حرارة الجو، على الرغم من أن مكاتب الجوازات كانت تعمل على فترتين يومياً.
علنت المديرية العامة للجوازات السعودية، اليوم الأحد، أنها تمكنت من تصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف يمني، وقامت بمنحهم إقامة قانونية تؤهلهم للعمل في أي قطاع خاص في البلاد، عدا التعليم والهندسة والطب، مشيرة إلى أن الفرصة ما زالت متاحة لتصحيح أوضاع أكثر من 400 ألف آخرين، وذلك قبل نهاية المهلة التي تم تمديدها حتى 14 أغسطس/آب الجاري.
وشدد مدير الإدارة العامة للعلاقات والإعلام في المديرية، العقيد محمد بن عبدالعزيز السعد، في بيان صحافي، وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، على أن: "الجوازات تسعى إلى تطبيق رؤيتها بأن تصبح منظمة أمنية ذات خدمات تقنية متطورة تعكس من خلالها روح التجدد والتطور في تقديم جميع خدماتها وإجراءاتها للمستفيدين بكل يسر وسهولة، مع الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة التي يمكن أن تخدمنا في تقديم هذه الخدمات".
ودعا المسؤول السعودي جميع المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة مما تقدمه الجوازات من خدمات، من خلال خدمة "أبشر" الإلكترونية، التي تسهل عليهم إنهاء إجراءاتهم بكل يسر وسهولة.
وجاءت حملة تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة بناء على أمر ملكي صدر قبل نحو شهرين كحل لإنقاذ كثير من اليمنيين، الذين دخلوا الأراضي السعودية بطريقة غير شرعية عبر الحدود.
ويصعب التكهن بالأعداد الحقيقية لليمنيين الموجودين في السعودية، خاصة أن كثيرا منهم مرتبطون عائلياً وقبلياً بالمناطق الجنوبية للسعودية في جازان ونجران، غير أن مختصين سعوديين قدروا عدد اليمنيين غير النظاميين في البلاد بنحو 800 ألف يمني.
وعلى الرغم من تمديد تصحيح الأوضاع، لم يستفد سوى نحو 50 ألفا منه حتى اليوم، حيث سبق أن تم تصحيح أوضاع نحو 350 ألفا في الفترة الرئيسية.
وشهدت أعداد الراغبين في تصحيح أوضاعهم من اليمنيين تراجعاً في الفترة الأخيرة، وذلك بسبب شدة حرارة الجو، على الرغم من أن مكاتب الجوازات كانت تعمل على فترتين يومياً.