فتتحت اللجنة الدولية للصليب الاحمر، الجمعة، مستشفى جراحي في مدينة عدن.
وذكرت اللجنة في بيان من مقرها الرئيسي في جنيف ان " العديد المرافق الصحية في مدينة عدن تعاني من الافتقار الى الأدوية والمياه والكهرباء".
وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية في اليمن انطوان غراند وفق البيان ان " افتتاح المستشفى في هذا الوقت الحرج سيساهم في المستقبل على تقديم العلاج اللازم لجميع الجرحى جراء النزاع ".
ولفت غراند الى تزايد الاحتياجات الطبية وعمليات نقل الموتى والجرحى الى المستشفيات حيث تعد مدينة عدن من المناطق الاشد تضررا جراء محاولة المليشيات المتمردة السيطرة على المدينة بقوة السلاح.
وأوضح ان المستشفى الذي يحتوي على 36 سريرا يقع في مديرية المنصورة في محافظة عدن ويضم فريقا جراحيا متخصصا تابعا للجنة الدولية وعاملين محليين في مجال الصحة لمعالجة جرحى الحرب او المحتاجين الى العناية اللاحقة للعمليات الجراحية.
وحث غراند جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بمقتضى القانون الدولي الإنساني وإعطاء الأولية لضمان حصول جميع المرضى بصرف النظر عن خلفياتهم على الرعاية الصحية وحماية العاملون في المجال الطبي والمرافق الصحية.
وتجدر الإشارة إلى ان المليشيات الانقلابية قد دأبت على استهداف الطواقم الطبية وفرق الإسعاف وضربت المستشفيات بالأسلحة الثقيلة وإحراق مخازن الأدوية خاصة في محافظتي عدن وتعز وكذا عمدت تلك المليشيات الى ضرب وتدمير شبكات الكهرباء وخزانات مياه الشرب وفرض حصار خانق على المدن بهدف دفع المواطنين على الاستسلام والقبول بانقلابهم.
وذكرت اللجنة في بيان من مقرها الرئيسي في جنيف ان " العديد المرافق الصحية في مدينة عدن تعاني من الافتقار الى الأدوية والمياه والكهرباء".
وقال رئيس بعثة اللجنة الدولية في اليمن انطوان غراند وفق البيان ان " افتتاح المستشفى في هذا الوقت الحرج سيساهم في المستقبل على تقديم العلاج اللازم لجميع الجرحى جراء النزاع ".
ولفت غراند الى تزايد الاحتياجات الطبية وعمليات نقل الموتى والجرحى الى المستشفيات حيث تعد مدينة عدن من المناطق الاشد تضررا جراء محاولة المليشيات المتمردة السيطرة على المدينة بقوة السلاح.
وأوضح ان المستشفى الذي يحتوي على 36 سريرا يقع في مديرية المنصورة في محافظة عدن ويضم فريقا جراحيا متخصصا تابعا للجنة الدولية وعاملين محليين في مجال الصحة لمعالجة جرحى الحرب او المحتاجين الى العناية اللاحقة للعمليات الجراحية.
وحث غراند جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بمقتضى القانون الدولي الإنساني وإعطاء الأولية لضمان حصول جميع المرضى بصرف النظر عن خلفياتهم على الرعاية الصحية وحماية العاملون في المجال الطبي والمرافق الصحية.
وتجدر الإشارة إلى ان المليشيات الانقلابية قد دأبت على استهداف الطواقم الطبية وفرق الإسعاف وضربت المستشفيات بالأسلحة الثقيلة وإحراق مخازن الأدوية خاصة في محافظتي عدن وتعز وكذا عمدت تلك المليشيات الى ضرب وتدمير شبكات الكهرباء وخزانات مياه الشرب وفرض حصار خانق على المدن بهدف دفع المواطنين على الاستسلام والقبول بانقلابهم.
