الأحد ، ٠٥ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٣:١٣ صباحاً
خبراء: دعم الشرعية اليمنية أبرز ثمار القمة الخليجية الأمريكية
مقترحات من

خبراء: دعم الشرعية اليمنية أبرز ثمار القمة الخليجية الأمريكية

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

ر خبراء مصريون أن القمة الخليجية الأمريكية، دشنت مرحلة جديدة في العلاقات بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة، من شأنها أن تنعكس إيجابا على القضايا العربية والملفات الساخنة في المنطقة. ورأوا في تعليقاتهم لصحيفة «عكاظ»، أن كامب ديفيد أعادت التأكيد على العلاقات الاستراتيجية بين الجانبين في مختلف المجالات ولم تعد تقتصر على اعتبار دول الخليج مجرد مصدر للطاقة وسوق للمنتجات الأمريكية، وانما جددت الدماء في هذه العلاقات وكان من أهم ثمارها التأكيد على أن أي اتفاق مع ايران لن يكون على حساب أمن دول مجلس التعاون الخليجي. وقال الدبلوماسي المصري السابق السفير جمال بيومي، إن القمة جاءت في توقيت بالغ الأهمية وعكست حجم العلاقات بين الجانبين والحرص المشترك على الحفاظ عليها وتطويرها في جميع المجالات. واضاف أن هناك من كان يظن أن هذه العلاقات تستند فقط على مجرد ضمان تدفق النفط إلى الولايات المتحدة واستيراد منتجاتها، لكن ما شهدته القمة من مناقشات ومداولات وما صدر عنها من بيان ختامي عكس مدى النجاح الذي حققته على جميع الأصعدة خاصة على الصعيدين الأمني والسياسي من دعم لأمن دول الخليج وللشرعية في اليمن.

من جانبه، رأى رئيس المجلس المصري للشؤون الخارجية الدكتور محمد شاكر، أن «كامب ديفيد» حققت الأهداف التي سعت اليها دول الخليج سواء حيال الملف النووي الايراني أو الوضع في اليمن، لافتا الى نجاحها في تضمين البيان الختامي، تعهد أمريكي حيال أي اتفاق بشأن الملف النووي الايراني والمقرر الشهر المقبل، وضرورة احترام سيادة واستقرار أمن دول الخليج، ودعم عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل.

بدوره، أكد نائب رئيس مجلس ادارة مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية السفير أشرف حربي، أن القمة تمخضت عنها نتائج كثيرة ستنعكس على القضايا العربية، والمصالح العربية الأمريكية في جميع المجالات الاقتصادية والأمنية.

ولفت إلى أن الاعلان الختامي للقمة عكس شواغل الجانبين حيال قضايا محددة في مقدمتها أمن الخليج والارهاب واليمن والوضع في سوريا وليبيا والعراق والقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن انعقاد القمة قبل وقت قصير من إبرام الاتفاق النهائي بين ايران والغرب يعكس حرص الولايات المتحدة على نقل تطمينات إلى دول الخليج تؤكد ثبات التزامها تجاه أمنها ورفض أي تدخلات أو تهديدات لها، كما أن أي اتفاق مع ايران لن يكون على حساب مصالحها مع دول الخليج بصفة خاصة والعربية بصفة عامة.

الخبر التالي : «صنداي تايمز»: السعودية اتخذت قرارا استراتيجيا بالحصول على أسلحة نووية من باكستان

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من