نفى مصدر مقرب من الفنان اليمني الكبير ابو بكر سالم بلفقيه، صحة الأنباء التي تداولتها وسائل اعلام محلية عن وفاته مؤكدا أنه لا أساس لها من الصحة.
ونقل موقع "المشهد اليمني" عن المصدر قوله أن الفنان أبو بكر بصحة جيدة ويحضر لعمل جديد خلال الصيف المقبل.
وأعرب المصدر في تصريحه عن أمله "ألا تحيد وسائل الاعلام عن المهنية والمصداقية، والتحري قبل نشر أي أنباء".
من جانبه، قال المصدر الشاعر الغنائي السعودي أحمد علوي إنه يتعاون لأول مرة مع الفنان القدير أبو بكر سالم في أغنية جديدة بعنوان "الديار" من ألحان الفنان أحمد الهرمي، وتوزيع المايسترو وليد فايد، وقد تقرر أن تكون الأغنية ضمن أعمال ألبوم الفنان الكبير والذي ينتظر طرحه خلال صيف العام الحالي ٢٠١٥م.
وأكد الشاعر أحمد علوي أنه "تشرف بالتعاون مع الأستاذ الكبير أبو بكر سالم، وقال إن هذا التعاون يمثل تتويجا لوجودنا كجيل شاب من صناع الكلمة واللحن، حيث استطعنا أن تقنع مدرسة فنية عريقة اسمها أبو بكر سالم بإحساسنا وفكرنا وجودة عملنا الفني".
وقال إن أبو بكر سالم فنان متفرد ومتكامل التجربة، حيث قدم خلال نصف قرن مشروعه الفني الثقافي العريق لكافة محبيه، وأعتز جدا أن أكون أحد الأسماء الجديدة التي تتشرف بالمشاركة في مشروع الأستاذ أبو بكر الفني. ويقول مطلع من كلمات العمل "ساكني ذيك الديار.. لا الليل ذا ليلي.. ولا نهاري نهار.. هل حالكم مثلي.. في بعدكم يا أهلي.. أنا رضيت اللي.. مقدر لي وصار.. واللقاء والبعد بيد الله.. ولا بيدي اختيار".
ونقل موقع "المشهد اليمني" عن المصدر قوله أن الفنان أبو بكر بصحة جيدة ويحضر لعمل جديد خلال الصيف المقبل.
وأعرب المصدر في تصريحه عن أمله "ألا تحيد وسائل الاعلام عن المهنية والمصداقية، والتحري قبل نشر أي أنباء".
من جانبه، قال المصدر الشاعر الغنائي السعودي أحمد علوي إنه يتعاون لأول مرة مع الفنان القدير أبو بكر سالم في أغنية جديدة بعنوان "الديار" من ألحان الفنان أحمد الهرمي، وتوزيع المايسترو وليد فايد، وقد تقرر أن تكون الأغنية ضمن أعمال ألبوم الفنان الكبير والذي ينتظر طرحه خلال صيف العام الحالي ٢٠١٥م.
وأكد الشاعر أحمد علوي أنه "تشرف بالتعاون مع الأستاذ الكبير أبو بكر سالم، وقال إن هذا التعاون يمثل تتويجا لوجودنا كجيل شاب من صناع الكلمة واللحن، حيث استطعنا أن تقنع مدرسة فنية عريقة اسمها أبو بكر سالم بإحساسنا وفكرنا وجودة عملنا الفني".
وقال إن أبو بكر سالم فنان متفرد ومتكامل التجربة، حيث قدم خلال نصف قرن مشروعه الفني الثقافي العريق لكافة محبيه، وأعتز جدا أن أكون أحد الأسماء الجديدة التي تتشرف بالمشاركة في مشروع الأستاذ أبو بكر الفني. ويقول مطلع من كلمات العمل "ساكني ذيك الديار.. لا الليل ذا ليلي.. ولا نهاري نهار.. هل حالكم مثلي.. في بعدكم يا أهلي.. أنا رضيت اللي.. مقدر لي وصار.. واللقاء والبعد بيد الله.. ولا بيدي اختيار".
