رغم إستمرار حالة الحظر على حضور السيدات المشجعات لمنافسات بطولة خليجي 22 لكرة القدم، المقامة حاليا بالعاصمة السعودية الرياض، بقرار من اللجنة المنظمة للبطولة، إلا أن حالة التسلل من قبل الجنس الناعم لدهاليز البطولة لا زالت مستمرة أيضا بمهارة فائقة.
وبعد ان كانت هناك فتاة واحدة، هي زميلة صحفية، نشرنا من قبل تفاصيل تواجدها الإستثنائي في البطولة، ظهرت فتاة أخرى استطاعت أن تفرض وجودها بطلتها الرائعة من خلال تواجدها في المركز الإعلامي وهي الزميلة مي طارق المعدة بقناة الكأس.
مي كشفت ل ، أنها كانت متخوفة من حضور منافسات البطولة، نظرا لقرار الحظر النسائي، لكنها فوجئت برد فعل أكثر من إيجابي واستقبال رائع من جميع الحضور سواء من قبل اللجنة المنظمة او من قبل الزملاء الإعلاميين، الذين رحبوا بها وقدموا لها كل سبل التعاون.
وأوضحت مي، انه قررت بمحض إرادتها عدم الذهاب إلى ملاعب المباريات، اولا كي لا تتسبب في أي إحراج، علاوة على ان طبيعة عملها لا تتطلب بالضرورة الذهاب وحضور المباريات، حيث تكتفي بحضور المؤتمرات الصحفية وأي انشطة أخرى في المركز الإعلامي.
وعبرت الزميلة الإعلامية عن سعادتها بهذه التجربة، مؤكدة انها مستمرة في تغطية فاعليات البطولة حتى نهايتها.
وبعد ان كانت هناك فتاة واحدة، هي زميلة صحفية، نشرنا من قبل تفاصيل تواجدها الإستثنائي في البطولة، ظهرت فتاة أخرى استطاعت أن تفرض وجودها بطلتها الرائعة من خلال تواجدها في المركز الإعلامي وهي الزميلة مي طارق المعدة بقناة الكأس.
مي كشفت ل ، أنها كانت متخوفة من حضور منافسات البطولة، نظرا لقرار الحظر النسائي، لكنها فوجئت برد فعل أكثر من إيجابي واستقبال رائع من جميع الحضور سواء من قبل اللجنة المنظمة او من قبل الزملاء الإعلاميين، الذين رحبوا بها وقدموا لها كل سبل التعاون.
وأوضحت مي، انه قررت بمحض إرادتها عدم الذهاب إلى ملاعب المباريات، اولا كي لا تتسبب في أي إحراج، علاوة على ان طبيعة عملها لا تتطلب بالضرورة الذهاب وحضور المباريات، حيث تكتفي بحضور المؤتمرات الصحفية وأي انشطة أخرى في المركز الإعلامي.
وعبرت الزميلة الإعلامية عن سعادتها بهذه التجربة، مؤكدة انها مستمرة في تغطية فاعليات البطولة حتى نهايتها.