تحمل ثالث أكبر سفينة سياحية في العالم لقب "السفينة الذكية"، وهي تبدو كغيرها من السفن التي تبحر عبر المحيطات، غير أن نظرة سريعة إلى شكلها المبتكر وطاقمها الآلي يوضح الفرق.
وتتزود "السفينة الذكية"، التي تم بناؤها في ألمانيا، بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من خدمة للإنترنت السريع إلى فتح أبواب الغرف بأساور حول المعصم.
كما تشمل التكنولوجيا الحديثة التصميم أيضاً، فعوضاً عن النوافذ التقليدية تم تصميم الغرف لتضم شرفات.
وتقدم السفينة لركابها أحدث ما تم ابتكاره، مثل أول لعبة سيارات على المياه، ونظاماً محاكياً للهبوط بالمظلات.
كذلك تضم الباخرة 4180 غرفة للنزلاء ومطاعم فاخرة.
وتبحر الرحلة الأولى للسفينة من ميناء "ساوث أمبتون" البريطاني إلى ميناء بالقرب من نيويورك في رحلة تستغرق يومين، ومن المقرر أن تشمل وجهاتها السياحية جزر الكاريبي والبحر الأبيض المتوسط وحتى موانئ شنغهاي في الصين.
وتتزود "السفينة الذكية"، التي تم بناؤها في ألمانيا، بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من خدمة للإنترنت السريع إلى فتح أبواب الغرف بأساور حول المعصم.
كما تشمل التكنولوجيا الحديثة التصميم أيضاً، فعوضاً عن النوافذ التقليدية تم تصميم الغرف لتضم شرفات.
وتقدم السفينة لركابها أحدث ما تم ابتكاره، مثل أول لعبة سيارات على المياه، ونظاماً محاكياً للهبوط بالمظلات.
كذلك تضم الباخرة 4180 غرفة للنزلاء ومطاعم فاخرة.
وتبحر الرحلة الأولى للسفينة من ميناء "ساوث أمبتون" البريطاني إلى ميناء بالقرب من نيويورك في رحلة تستغرق يومين، ومن المقرر أن تشمل وجهاتها السياحية جزر الكاريبي والبحر الأبيض المتوسط وحتى موانئ شنغهاي في الصين.