بعد إعلان وزارة الداخلية السعودية، تسلمها من السلطات اليمنية ثمانية مطلوبين بينهم امرأة ذكرت صحيفة "الحياة" اللندنية أنه برزت أسماء عدة، منها ريما الجريش، وهند القرشي، وعهد الرويلي، وأروى البغدادي، ووفاء الشهري، وهن نساء سعوديات هربن إلى اليمن.
وقالت الصحيفة "رجحت التكهنات اسمين: الجريش والقرشي، أن تكون إحداهما من تم تسليمها من السلطات اليمنية، إلا أن الثانية القرشي لا يوجد ما يدل على خروجها من المملكة".
وذكرت "الحياة" اللندنية في عددها الصادر أن هند علي عبدالله القرشي طالبة في جامعة الطائف تركت دراستها الجامعية أخيراً، ولم يتعد عمرها 24 عاماً، وهي زوجة الموقوف أحمد عوض القرشي، الذي تم توقيفه منذ عامين ولم يحاكم بعد، وهو من سكان الطائف.
والترجيح الأكبر يذهب إلى الجريش التي ثبت هربها إلى اليمن في نيسان (أبريل) الماضي، خصوصاً بعد تغريدتها في موقع "تويتر" المتزامنة مع بيان أصدرته وزارة الداخلية السعودية، وجاء في "التغريدة": "وصلنا الأربعاء لأرض الوطن بطائرة خاصة. أشكر الأمير محمد بن نايف. فقد تم استقبالنا بصالة كبار الشخصيات"، وتلتها تغريدة أخرى جاء نصها: "سألغي الحساب بعد التغريد بتفاصيل خطفي لخارج البلاد الليلة".
والجريش هي زوجة محمد الهاملي، الذي تم توقيفه في عام 2004، بعد تورطه بالانضمام إلى خلايا الفئة الضالة، وهو حالياً يمثل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة.
وقالت الصحيفة "رجحت التكهنات اسمين: الجريش والقرشي، أن تكون إحداهما من تم تسليمها من السلطات اليمنية، إلا أن الثانية القرشي لا يوجد ما يدل على خروجها من المملكة".
وذكرت "الحياة" اللندنية في عددها الصادر أن هند علي عبدالله القرشي طالبة في جامعة الطائف تركت دراستها الجامعية أخيراً، ولم يتعد عمرها 24 عاماً، وهي زوجة الموقوف أحمد عوض القرشي، الذي تم توقيفه منذ عامين ولم يحاكم بعد، وهو من سكان الطائف.
والترجيح الأكبر يذهب إلى الجريش التي ثبت هربها إلى اليمن في نيسان (أبريل) الماضي، خصوصاً بعد تغريدتها في موقع "تويتر" المتزامنة مع بيان أصدرته وزارة الداخلية السعودية، وجاء في "التغريدة": "وصلنا الأربعاء لأرض الوطن بطائرة خاصة. أشكر الأمير محمد بن نايف. فقد تم استقبالنا بصالة كبار الشخصيات"، وتلتها تغريدة أخرى جاء نصها: "سألغي الحساب بعد التغريد بتفاصيل خطفي لخارج البلاد الليلة".
والجريش هي زوجة محمد الهاملي، الذي تم توقيفه في عام 2004، بعد تورطه بالانضمام إلى خلايا الفئة الضالة، وهو حالياً يمثل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة.